الصفحه ٢٢٣ :
فاذا كانت مفسدته
اشد من مصلحته فلا محالة يكون مبغوضا ومعه لا يمكن التقرب به لكونه ذا مصلحة
الصفحه ٢٢٥ :
على تقدير تسليمه انما يكون من جهة دخل متعلق المتعلق فى القدرة وعدم معقولية
فعلية الحكم عند عدم القدرة
الصفحه ٢٢٧ :
حصص الأمر المتعلق
بالمركب موضوعا للحصة الاخرى منه وعلى هذا لا فرق بين كون قصد الامتثال ماخوذا في
الصفحه ٢٤٠ :
عنها في محله (والتحقيق) انه لا فرق بين المقام ومسئلة الأقل والاكثر الارتباطي بل
هذا المقام من صغريات
الصفحه ٢٤١ :
قيد الدعوة غير مشتمل بنفسه على غرض ما وانما يكون بمقارنته للعمل مشخصا للحصة
التي يقوم الغرض بها منه
الصفحه ٢٤٧ : المكلف في حين عدم فعل غيره اياه كما هو الشأن في
الواجب التخييري حيث علمت ان الخطاب بكل من الفعلين او
الصفحه ٢٤٩ :
الاطلاق في كل من الهيئة والمادة اما الهيئة فلان مفادها على الفرض مشروط
بالاختيار عقلا واما المادة فلسراية
الصفحه ٢٥٩ : المهملة يتحقق بايجاد احد اقسامها واللابشرط القسمي اي الطبيعة
المرسلة ذاتا يكون أقل مئونة من سائر الاقسام
الصفحه ٢٧٢ : ء البدل
الاضطراري عن الاعادة وعدم اجزائه مع احتمال كون ملاك الاجزاء هو عدم امكان
استيفاء الباقي من مصلحة
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام قد ارشد المكلف الى طريق استفادة تكليفه نفيا واثباتا فى
مقام الاضطرار بقوله (ع) هذا واشباهه يعرف من
الصفحه ٢٨٧ : الاضطرار بل لا بد
للقائل بذلك من دليل آخر غير ذلك لأن الدليل المزبور غير متكفل بالدلالة على شيء
من تلك
الصفحه ٢٩١ : ان يكون العمل بملاحظة اقترانه ببعض الشروط اتم
اثرا وأهم منه بملاحظة اقترانه بشرط غير الاول مثلا يمكن
الصفحه ٣١٩ :
القولين) تظهر في باب الأقل والأكثر الارتباطيين من جهة الرجوع الى البراءة او
الاشتغال فانه على القول
الصفحه ٣٢١ :
كان منه متمما لقابلية القابل كيبوسة الخشب مثلا في مقام تأثره بالاحتراق فتؤثر
النار الاحراق فى المحل
الصفحه ٣٢٢ :
معنى آخر غير ما
ذكرناه نحن اولا وغير ما فهمناه من عبارتهم فيلزم بيانه فلعلنا نوافق عليه (واما
كون