الصفحه ٤٠٥ : الخارجي كما هو الشأن في سائر الكيفيات النفسية من المحبة والاشتياق بل
العلم والظن ونحوهما (كما يشهد) لذلك
الصفحه ٤١٤ :
المنسوخ واقوائية
ظهوره من ظهور الناسخ وعليه لا يبقى مجال استفادة الاستحباب بالبيان السابق بل لا
الصفحه ٤٣ : الحرفي من المعاني الاخطارية فيكون من سنخ المعاني الاسمية باعتبار كونها
صور الامور المتقررة فى الواقع فكما
الصفحه ٥٣ :
أو العرف العام ما
يشير اليه (وأما) قياس المدعى على علامات الاعراب فهو من قبيل المصادرة وقياس بعض
الصفحه ٦٣ :
عدم كل من الأمرين
مثلا المائع المحرز كونه كرا المشكوك كونه ماء يمكن إثبات عدم كونه ماء باستصحاب
الصفحه ٧٩ :
الاخرى «ولكن»
ربما يقع التشكيك من بعض الاعاظم قده في لزوم وضع بعض هيئات المركب كهيئة الجملة
الصفحه ٨٧ : يرجع الى المستعمل نفسه اعني به
تطبيق ذلك المعنى الذي وضع اللفظ له على ما ليس من مصاديقه فى الواقع
الصفحه ٩٩ :
فى نفسه ووجدانه
فاذا وجد هذا الحمل صحيحا استكشف من صحته اتحاد المعنيين اعني بهما المعنى المعلوم
الصفحه ١٠١ : الميزان هو الظهور حين الصدور لا
الظهور الفعلي فحينئذ يستفاد من التبادر الوضع وباصالة عدم النقل يستكشف انه
الصفحه ١١٥ : كانت الآثار
المترتبة على هذه العبادات ليست من افعال المكلف بل هي من افعاله تعالى امتنع ان
يكون شيء منها
الصفحه ١٢٧ :
بدلية شيء لشيء تتوقف على اتحادهما سنخا واختلافهما مرتبة او خصوصية وحينئذ يكون
كل فرد من افراد الصلاة
الصفحه ١٧٦ : فصلا في الفن هو
الناطق بما له من المعنى بحسب الوجدان بحيث لا يكاد يشك ذو الوجدان ان لفظ ناطق بما
له من
الصفحه ١٩٥ : الخارج بما يدل عليه من قول كافعل وليفعل واطلب منك كذا
الى غير ذلك او فعل كاشارة الآمر الى انه يريد من
الصفحه ٢٠٦ : نظر الشارع نفسه اذ هو المحكم فى ذلك.
(ومن هنا) ظهر ما
فى التزام بعض الاعلام من كون الثواب والعقاب
الصفحه ٢١٢ :
التشبيه (فاتضح)
مما تقدم ان دلالة تلك الصيغ والجمل من الترجي والتمني ونحوهما على الصفات القائمة