الصفحه ٨١ :
ـ عدم استثناء القمّيّين الراوي من رجال نوادر الحكمة :
وكتاب نوادر الحكمة لمحمّد بن أحمد بن
الصفحه ٢٤٦ : ، محمّد بن علي بن(٣) بابويه ، نزيل الري له كتاب : من لا يحضره الفقيه [(٤) قد صنّفه لأجل شريف(٥)الدين ، أبو
الصفحه ٥٨ :
ـ عالم :
وهذا اللفظ
محلّ خلاف بين أرباب الرجال ، فهناك من عدّه من ألفاظ التوثيق والمدح
الصفحه ٨٤ :
يقولون»(١) وهذا الكلام صريح من النجاشي بتوثيقهم جميعاً ، لذا لا
إشكال في الاعتماد عليهم
الصفحه ٢٦٣ :
وأمثاله(١) قبل زمان الغيبة(٢) بأكثر من مائة سنة.
[٥١] ومنهم : ابن
الأثير(٣) صاحب جامع
الأصول
الصفحه ١٤ :
أوّلاً : الشمولية
والاستيعاب في عرض المسألة الفقهية من زاوية تأريخها الفقهي أو الآراء التي قيلت
الصفحه ٨٦ :
ثالثا ـ مشروعية تقييمات المتقدّمين والمتأخّرين من أرباب الرجال :
١ ـ مشروعية تقييمات
الصفحه ٨٨ : بالتوثيق والتضعيف من أجلاّء الأصحاب وأعظمهم قدراً وأرفعهم
شأناً ، كما أنّ شهادتهم من معرفة وحسٍّ وذلك لقرب
الصفحه ٢٠٩ : ء
وفهارسهم ، ومن أكثر الكتب التي اعتمد صاحبها في اقتباسه من تلك الرسالة هو
عبدالله أفندي (ت ١١٣٠ هـ) في كتابه
الصفحه ٢٤٤ :
ذبائحهم. وكان يمنع من شهادة العبد العدل(١) مطلقاً ، وكان يقول بالقياس فلهذاتركتْ مصنّفاته ، وقيل
الصفحه ٢٧٢ :
أجده من جملة مؤلّفاته) والصحيح في ذلك أنّ نسخة صاحب الرياض عند نقله من هذه
الرسالة ترجمة العلاّمة
الصفحه ٢٨٣ : كتباً جمّة(٣) ، منها : شرح الشرائع وشرح الموجز ، وجواهر
الكلمات في العقود والإيقاعات ، ومختصر الصحاح
الصفحه ٢١٢ :
وكثرة النقل أو
مجرّد النقل من المدوّنات التي سبقت عصر الأفندي هوماتقتضيه طبيعة عمل الأفندي في
الصفحه ٢٢٦ :
على النسخة الأولى منها ، ونُشرت بمجلّة النبأ التي تصدرها دار المستقبل
للثقافة والإعلام ببيروت
الصفحه ٢٤٧ : الاعتقاد ، وكتاب الغيبة (١١) ، وكتاب عيون أخبار الرضا [عليه التحية
__________________
(١) في (من لا