بتفضيل العادل الكافر على المسلم الجائر ، فوضع الناس خطوطهم بعده.
وذكر الميرزا النوري في مستدرك الوسائل أنّه أوّل من نظر في الرجال وتعرّض لكلمات أربابها في الجرح والتعديل وكيفية الجمع في بعضهاوردّ بعضها وقبول الآخر في بعضها ، وفتح الباب لمن تلاه من الأصحاب.
وذكر العلاّمة الحلّي في منهاج الصلاح في مبحث الاستخارة : ورويت عن السيّد السند رضي الدين علي بن موسى بن طاووس وكان أعبد من رأينا من أهل زمانه. ثمّ ذكر العلاّمة في إجازته الكبيرة : وكان رضي الدين علي صاحب كرامات ، حكى لي بعضها وروى لي والدي البعض الآخر ...».
شيوخه ومن يروي عنهم :
١ ـ السيّد النسّابة شمس الدين فخار بن معد بن فخار الموسوي.
٢ ـ السيّد محي الدين محمّـد بن أبي القاسم عبدالله بن علي بن زهرة الحسيني الصادقي الحلبي.
٣ ـ السيّد صفي الدين محمّـد بن معد الموسوي.
٤ ـ الشيخ الفقيه سديد الدين سالم بن محفوظ بن عزيرة السوراوي.
٥ ـ الشيخ نجيب الدين محمّـد السوراوي.
٦ ـ الشيخ حسين بن أحمد السوراوي.
٧ ـ الشيخ الصالح تاج الدين الحسن بن علي الدربي.