الصفحه ٢٠٥ : الفصول بل
وجوده وقوامه فى ضمنها كالحيوان مثلا فانه جنس وله فصول كالناطق والناهق والصاهل
وليس له وجود في
الصفحه ٤١ :
ذكرنا لا اشكال في ثبوت الحقيقة الشرعية في زمانه «صلى الله عليه وو آله
وسلم» اما لغلبة استعمالها
الصفحه ٣٥٩ : الخ (لانّه لو كان استثناء) حقيقة(لكان فيه) اي فيما ذكر بقوله ان شاء الله (بعض حروفه) اي بعض حروف
الصفحه ٤٢ : من المعاني الحقيقة بان وضع له اللفظ بوضع على حدة فلا
اشكال في حقيقته فلا أشكال أيضا في مجازيته أن كان
الصفحه ٤٤ : فيصير اللفظ مستعملا ح) أي حين ارادة الجميع (في خلاف
موضوعه) لانّ الموضوع
له هو المعنى مع قيد الوحدة
الصفحه ١٦٩ : ممتثل باعتبار كونها صلاة بخصوصها) يعني انه يقال له في صورة اتيان الصلاة انه امتثل
باعتبار كونه اتى
الصفحه ٢٤٥ : ء بالنذر لو اعطى الدرهم لمن صلى بظن
الطهارة ثم ظهر له كونه فاقدا لها في نفس الامر لانه موافق للشريعة ومطابق
الصفحه ١٤٩ : من الآنات بل هو في كل آن اما موجد للشىء كما على القول
الاول او مبق له كما على الثاني واما على القول
الصفحه ١٦٣ : الاحتجاج إن شاء الله
تعالى (ثم انهم افترقوا على ثلاثة مذاهب احدها ان الوجوب في ما
ورد من الاوامر التي
الصفحه ٢٦٩ :
تخصيص نادرا كما في آية (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فهو لا يضر بادعاء العموم اعني ما
الصفحه ٣٠١ : فانه) اى قوله تعالى (إِنَّا لَهُ
لَحافِظُونَ) (للتعظيم وليس من التعميم والتخصيص في شيء وذلك) اى عدم
الصفحه ٣٠٧ : (مخالف له) اى للعموم (بحسب المفهوم) فان مفهوم البعض غير مفهوم العموم (وقد فرض كونه حقيقة فيه) اى فى البعض
الصفحه ٥٠ :
العلاقة المجوّزة له (واحتج من خص الجواز) أي جواز استعمال المشترك في اكثر من معنى (بالنفي بان النفي) في
الصفحه ١٣٥ : لا يكفي في اتصافه له (و) هكذا(التحيز له) اي للانسان فان اتصاف الانسان بالتحيز باعتبار كونه
جسما وان
الصفحه ٢٧٤ : توصيفه بالجملة فيكون العهد ذهنيا لانه في المعنى كالنكرة وقد
يجري ايضا احكام المعارف وقد يطلق ويراد به جنس