الصفحه ٣٤٧ : (مشتقّا) كما في قولك اكرم العلماء واعط الفقراء الّا الفارس (او اسما مبهما) اي كان الموضوع له خاصا بان يكون
الصفحه ٣٤١ : والموضوع له خاصّا ايضا) لانه هو المعنى المتصور الجزئي (وهو) اي كون الوضع في هذه الصّورة خاصا والموضوع له
الصفحه ١٩٤ :
الذي
حكيناه) حيث قال في
دليله واقلها ارادة المكلف له ومن المعلوم ان الارادة من شرط الوجود دون
الصفحه ٣٤٦ : الناقصة فهو ايضا موضوع بالوضع العام والموضوع
له الخاص والوجه فيه واضح (فلأن الاخراج) الذي هو معنى الفعل
الصفحه ٣٥٧ :
المتعددة
في حكم الواحدة اذ لا فرق بين قولنا رأيت زيد بن عبد الله ورايت زيد بن عمرو) وكلتاهما
الصفحه ٥٣ : له كثير
من الناس) وهكذا في
الآية(الثانية بتقدير خبر كأنه قيل ان الله يصلي وانما جاز
هذا التقدير) يعني
الصفحه ٧٩ : المجازية
اللازمة على أول القولين اثنتان إحداهما في الندب وثانيتهما في طلب الفعل الذي هو
الموضوع له لصيغة
الصفحه ١٠١ : سَوَّيْتُهُ) أى الادم (وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ) وتوضيحه ان السجود المأمور به في
الصفحه ٣٠٠ : اجزاء له) اي للعام (كيف) يكون اجزاء للعام (و) الحال انك (قد عرفت) سابقا في مبحث المفرد المحلّى باللام
الصفحه ٥٢ : تعالى (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ
الصفحه ٣٥١ : اليهما) اي الى الجملتين (تارة) كما في قوله تعالى «(أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ
أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللهِ
الصفحه ١٠٤ : (واستبق) باعتبار ان وقت الصوم كان مضيقا بل يقال له انه اتى
بالفعل المأمور به في وقته بخلاف ما اذا قيل له
الصفحه ٣٠٨ : لجريان ذلك فيه مع انه مجاز قطعا واخرى بالحلّ وهو (ان تناول اللفظ) اى العام (له) اى للباقي (قبل التخصيص
الصفحه ٣٧١ : ء بايّ شىء وضع والحاصل ان الموضوع له فيه معلوم ولكن المراد بالخصوص
مجهول (لكنا) مع ذلك (نعلم ان
الاخيرة
الصفحه ٢٠٨ : ذلك) اي كون الفصل علة ام لا(يطلب من مواضعه وثانيهما انا وان سلمنا كونه علة له) اي كون الفصل علة للجنس