الصفحه ٣٢١ :
بعد التخصيص (لا يضرّنا) لان الكلام بعد التخصيص (واحتجّ
الذّاهب الى انّه حجة في اقل الجمع) في
الصفحه ٣٣٦ : فيكون المخرج في هذا المثال سبعة وخمسين فالقائل برجوعه
الى الجميع اراد الوجه الثاني عند العضدي حيث فسّره
الصفحه ٣٤٤ :
الكلام
في الباقي) اي مثل لفظ هذا سائر المبهمات (ومن هذا
القبيل ايضا) اي من قبيل المبهمات في الوضع
الصفحه ١٢ :
ودرجته (في العلم مع انه) اي هذا الشخص والمقلد(ليس بفقيه) ولا يطلق عليه فقيه (في الاصطلاح
وان كان
الصفحه ٣٠ : الحقيقة) اي علامة كون الالفاظ المذكورة حقيقة في المعاني
الجديدة المقدمة الثالثة(ثم ان هذا) اي سبق هذه
الصفحه ٩٤ : عليه) أي على النهي (بجامع
اشتراكهما) اي اشتراك الامر والنهي (في الدلالة على الطلب) يعني ان الجهة
الصفحه ١١١ :
الفلاني
في اول اوقات الامكان ويصير) ما نحن فيه (من قبيل) الواجب (الموقت) ومعنى الموقت هو تقييد
الصفحه ١٦٧ : بالتأخير عن اوله (خلاف الاجماع و) اما الدليل (لنا على) الدعوى (الثانية) فهو (ان الامر) في قوله تعالى
الصفحه ٢١٧ :
المبحث الثاني في النواهي
(اصل اختلف الناس في مدلول صيغة النهي) مثل لا تفعل لا في مادته مثل
الصفحه ٢٦٤ :
من الاشتراك بين الوجوب والندب (في عرف الشرعي
الى الوجوب) خاصة(وذهب قوم الى ان جميع الصيغ التي
الصفحه ٢٦٥ :
على شيء) ففيما نحن فيه
ان لفظ الناس الذي هو يدل على العموم والخصوص عند الخصم بالاشتراك اللفظي (يتأكد
الصفحه ٢٨٧ :
فوقهما(اتفاقا والاصل في الاطلاق) اي في اطلاق الاخوة في الآية على الاخوين هو (الحقيقة) الوجه
الصفحه ٣٢٧ :
(على البحث والتّفتيش) حتى يتعين احدهما(وانّما
اكتفينا بحصول الظّن) في مقام البحث هذا هو الدّعوى
الصفحه ٣٦٩ :
بالاختصاص) بحسب وضع الاستثناء(بالاخيرة في شىء) يعني انه ليس منوطا بالوضع وان كان متيقن المراد(وان قدّر) وفرض
الصفحه ٦٧ : والاباحة وقيل للقدر
المشترك بين هذه الثلاثة وهو الاذن) يعني انها حقيقة في الاذن وهذه الثلاثة افراده وانما