الصفحه ٢٩٥ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد
لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيّدنا محمّد وآله الطّاهرين
الصفحه ٣٠٥ : مثلا مع كونها
مشتملة على شرائط القبول فعلى القول بجواز التخصيص الى الواحد مقبولة لسلامته عنده
من العيب
الصفحه ٤٠١ : بلغ
التخصيص في الشيوع والكثرة الى حد قيل معه ما من عام إلّا وقد خصّ كما مر) والحاصل ان المساواة ممنوع
الصفحه ٣٥ :
للمعنى) بان يقال
للاطفال اعلموا ان هذا اللفظ وضع لهذا المعنى (اذ هو) اي التصريح (ممتنع بالنسبة
الى من) اي
الصفحه ٤٠ : النافين) يعني ان الراجح هو مذهب النافين عملا باصالة عدم النقل
الى زمان ثبوت النقل (وان كان المنقول من
الصفحه ٦٦ :
ومنها غير ذلك إلّا انها (حقيقة في الوجوب فقط بحسب اللغة على الاقوى) وقد يورد عليه أن الحقيقة هي
الصفحه ١٣٧ : ما ذكر(النقل لغة) يعني انه لا بد من الرجوع الى اللغة والنظر الى
الصفحه ١٥٣ : (المكلف) فقط(عوقب عليه من تلك الجهة وذلك) اي العقاب من تلك الجهة(لا ينافي
التوصل به) اي بسبب الصارف (الى
الصفحه ٢٩٠ : (مكابرة) وعناد محض (وايضا فان
الصبي والمجنون اقرب الى الخطاب من المعدومين لوجودهما) اي لوجود الصبي
الصفحه ٣٧٥ : ) الاستدلال الثالث (عليه انّه لا
يجوز القطع على تخصيص غير الاخيرة بمجرد اللفظ) اي لفظ الاستثناء من دون دليل
الصفحه ٣٢٩ : ) اي بعدم التخصيص والمخصّص (واجيب) عن هذا الاستدلال (بمنع
المقدّمتين اعنى) من المقدّمة الاولى (العلم
الصفحه ٧١ : (قلنا المتبادر
الى الفهم) اي الى الذهن (من المخالفة) في
الصفحه ١٠٤ : ) اي الى فعل المأمور به لكونه من الخيرات (وانما يتحقق المسارعة والاستباق بان يفعل بالفور واجيب بان ذلك
الصفحه ١٠٥ :
(وذلك ليس بجائز فتأمل) لا يخفى ان هذا الجواب من الحاجبي ووافقه المصنف «قدسسره» إلّا انه تأمل فيه
الصفحه ١٦٤ : وثالثها انه) اي الوجوب (مختص بالآخر
واذا فعل في الاول وقع مراعيا فان بقي المكلف على صفات التكليف) الى آخر