الصفحه ١٥٥ : يتحصل من قولهم وقوع التوصل الى الواجب
بالمقدمة المحرمة وهذا مما لا اشكال فيه وانما الاشكال في وجوب
الصفحه ١٨٩ : اطلاقات هذا اللفظ وقد يطلق
ويراد بها المسافة زمانا او مكانا كقولهم من لابتداء الغاية والى لانتهاء الغاية
الصفحه ٥٢ : في الآية اسند الى كثير من
الناس وغيرهم واريد منه المعنى المتعدد والدليل على تعدد المعنى هو قوله (فان
الصفحه ١٣٣ :
منه) اي من هذا التصور(الانتقال الى
تصور ضد الخاص فضلا عن النهي عنه) يعنى ان من شرط اللزوم
الصفحه ٣٩٨ : بالمنفصل مجاز عندها) اي عند الفرقة الثانية والدلالة المجازية اضعف من
الدلالة الحقيقة كما يأتي في باب
الصفحه ٢٧٥ : بينهما
لفظا او غير ذلك اقوال والى ذلك اشار بقوله (واما المفرد
المعرّف) نحو الرجل
مثلا(فذهب جمع من الناس
الصفحه ٣٦٤ : العاملان (على الاثر
الواحد) وهو اعراب
واحد(الخامس انه لا خلاف في ان الاستثناء من الاستثناء يرجع
الى ما يليه
الصفحه ٤٠٣ : (والرّجوع الى ما يدل عليه الدّليل) يعني انه لا بد من الرجوع بدليل خارج حتى يدل الى ما هو
المطلوب (من العمل
الصفحه ٢٣ : فاما ان يمنع نفس تصور المعنى) وانما قيد بنفس التصور لان من الكليات ما يمنع الشركة
بالنظر الى الخارج
الصفحه ١٢٥ : المقدمة يجوز تركها نفسا ولا يجوز تركها من باب التوصل الى ذي المقدمة
عبث من الشارع لا فائدة فيه لاستقلال
الصفحه ١٣٤ : والاباحة عن رخصة بسيطة(احتج الذاهب
الى انه) اي الامر
بالشيء(عين النهي عن الضد) والمراد منه انه عينه بملاحظة
الصفحه ٣٤٦ : لفظة من ـ والى ـ وعلى (فظاهر) ان وضعها كسائر الحروف بالوضع العام والموضوع له الخاص (واما الفعل) من
الصفحه ١٣٥ :
شيء زائد (وتقابلها) اي تقابل الصفة النفسية الصفة(المعنوية) فهي (المفتقرة الى تعقل) وتصور(امر زائد
الصفحه ٢٤٥ :
والعتق وكيف كان المراد من العبادات في المقام هو ما يتوقف سقوط امره على
تقدير تعلقه به على اتيانه
الصفحه ٤١ : بالنسبة الى معنيين او
اكثر للفظ واحد(وقد احاله) اي جعله محالا(شرذمة) اي قليل من الناس واحتج عليه بان