الصفحه ١٦١ : ) اي كل من المعتزلة والاشاعرة(الى صاحبه) ورفيقه (واتفقا) كل منهما(على فساده) اي فساد هذا المذهب (وهو
الصفحه ١٦٥ : الشَّمْسِ) اي عند دلوك الشمس والمراد منه حين زوال الشمس (إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ) اي نصف الليل (وهو) اي الوجوب
الصفحه ٢٠٨ : الفصل الاول فصل آخر(وذلك لان الجنس انما يفتقر الى فصل ما) من الفصول (ومن البين ان
ارتفاع المنع من الترك
الصفحه ٢٧٤ :
هؤلاء الرجال وقد يطلق على العهد الذهني كالآية الشريفة الا المستضعفين من
الرجال والنساء فيصح
الصفحه ٣٤١ : فيه) واطلاق الخاص على الوضع من باب الصفة الخ كما ذكرنا وان
ما في المعنى من الاوصاف يسري الى اللفظ لان
الصفحه ٣٦٠ : ) اي لغير مشيّة الله (فان قيل كيف
اقتضى تعقب المشية اكثر من جملة) واحدة(وقوف حكم الجميع ولم يحتمل
الصفحه ٣٢ : (الاول انه لو
ثبت نقل الشارع هذه الالفاظ) المذكورة من معانيها اللغوية(الى غير معانيها اللغوية لفهمها) اي
الصفحه ١٠٢ :
المغرب مثلا ويمكن الجواب ايضا ان الذم لعله من جهة الاستكبار كما هو
المحتمل ايضا ويدل عليه قوله
الصفحه ١٣١ : منها اربعة
سيجيء ذكرها ولم يتعرض الى الاول وكان الاول عنده مما لا خلاف فيه كما يشعر به
عبارته السابقة
الصفحه ٣٣ : ان اخباره اذا استند الى
الحس او الى ما يرجع الى الحس كالاخبار عن العدالة ونحوها يكون حجة مطلقا من غير
الصفحه ١٢٧ : ارتباط المقدمات بالشارع بل يرشد
العقل الى اتيانها من جهة توقف ذي المقدمة عليها وهذا الحكم العقلي لا يكشف
الصفحه ١٥٤ : على حد
غيره) أي مثل غيره (من الواجبات) بان يكون المطلوب حصول نفسها بل التوصل بها الى الغير فمتى حصل
الصفحه ١٧٨ : وكذا في موارد الترتب على غير العلة المنحصرة الى غير
ذلك من الامثلة ودعوى لحاظ العلاقة في جميع ما ذكرنا
الصفحه ٣٤٣ : اطلاقه) اي في اطلاق لفظ هذا(من القصد الى
خصوصيّة معيّنة) اي الى فرد مخصوص ومعيّن (فلو كان اللفظ) لفظ هذا
الصفحه ٢٩ :
الخلاف من كون الالفاظ هل هي حقيقة شرعية في المعاني الجديدة او لا من ثمرة
وإلّا فلا معنى للخلاف