الصفحه ٨٠ : وهو اعم من المجازية لاحتمال الاستعمال في نفس طبيعة الطلب وارادة
خصوصية الوجوب او الندب من القرائن
الصفحه ٩٠ : يستعمل في الوجوب بل المستعمل فيه هو نفس البعث من
غير دخالة الوجوب في المستعمل فيه الى آخر ما قرر سابقا
الصفحه ٢٤٦ :
كما ان اختلاف الصحة والفساد في العبادة والمعاملة مصداقي لا مفهومي الرابع
لا فرق بين النهي النفسي
الصفحه ٢٦٨ : الالسن حتى صار مثلا ما من عام إلّا وقد
خص منه) وذلك المثل
ايضا مخصص في نفس الامر بآية ان الله على كل شي
الصفحه ٣٠٩ :
تمام الافراد(و) لكن (بعد التخصيص يستعمل) العام (في نفس الباقي) فقط وحينئذ يكون مجازا(فلا يبقى
الصفحه ٣١٠ : انه) اى الباقي (نفس المراد) لا بعضه (وهذا) اى كونه نفس المراد(لم يحصل) فيما نحن فيه (الا بمعونة
الصفحه ٨ : في
الواقع وفي نفس الامر مثل تعفن الاخلاط في زيد متعفن الاخلاط وكل متعفن الاخلاط
محموم ، فزيد محموم
الصفحه ١٦ : بمعنى اليقين في التعريف غاية ما في الباب يكون
الظن (في طريق الحكم) ومدركه (لا فيه) اي في الحكم (نفسه
الصفحه ٢٢ : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ) ولا بد ايضا من تصور نفس الموضوع من انه ما هو ومن تصور
اجزائه كركوعها وسجودها مثلا ومن
الصفحه ٢٣ : فاما ان يمنع نفس تصور المعنى) وانما قيد بنفس التصور لان من الكليات ما يمنع الشركة
بالنظر الى الخارج
الصفحه ٣٣ : الواحد(لا يفيد العلم) وفيه انه على تقدير وجوده وان لا يفيد العلم في نفسه
إلّا انه قد قام الدليل على حجية
الصفحه ٣٧ : على كل سورة وآية انها بعض القرآن) قطعا(وبعض الشيء لا يصدق عليه انه نفس ذلك الشيء) يعني يقال للسورة
الصفحه ٤٩ : واليه اشار بقوله (اذ المراد) اي مرادنا في مقام الاحتجاج على الجواز هو (نفس المدلولين) والمعنيين (معا) من
الصفحه ٥٢ : التعبير بكثير من الناس مع ان المؤمنين اقل
من الكفار بكثير اما من جهة الشرف أو الكثرة النفسية لا الكثرة
الصفحه ٦٠ : بالغاء قيد الوحدة والانفراد(كما قرر في جواب حجة المانع في المشترك) بانّ المراد نفس المدلولين معا لا