الصفحه ٣٤٨ :
فيها أموال عظيمة ، ومعها أربعون راكبا ؛ فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمسلمين ، فسمع بذلك أهل مكة
الصفحه ٣٥٥ : ، لأنه كانت له أربعة أشياء لم تكن لغيره : السخاوة ،
والشجاعة ، والزهادة ، والعلم. وله من جهة الرحمن
الصفحه ٣٨٦ : ب] ينتقل عنها ؛ فلذلك عبّر عن مثله بالاسم. وقد قدمنا أنّ أصحاب
الشجرة أربعة.
(وَأَنْزَلَ (٧) مِنَ السَّما
الصفحه ٤٠٢ :
قصة الحديث : «دعوة أخى ذا النون ما دعا بها مكروب إلا استجيب له ومن دعا
بها فى مرضه أربعين مرة
الصفحه ٤٣٢ :
الروايات ثمان. وذكر دار القرار.
وقيل الجنان
أربع ، لأنه ذكر أوّلا جنتان ، ثم قال بعد : (وَمِنْ
الصفحه ٤٥٥ : الحوت كما قدمنا أنه مكث فى جوفه أربعين يوما. وقيل
التقمه ضحى ولفظه عشيّة. وفى يونس ست لغات : تثليث النون
الصفحه ٤٦١ : لوجوههم.
(يَمِينٍ) : له أربعة معان : اليد اليمنى ، والجهة اليمنى ،
وبمعنى القوة ، وبمعنى الحلف. وأيمن
الصفحه ٤٦٩ : الأربعة أخماس ، أو من
رأس الغنيمة قبل إخراج الخمس.
__________________
(١) الأعراف : ٢٠٢
(٢) الأنفال : ١
الصفحه ٥١٢ : عَنِ السَّيِّئاتِ) : العفو مع التوبة على حسب ما ذكرنا. وأما العفو دون
توبة فهو على أربعة أقسام : الأول
الصفحه ٥٢١ : بالليل لا قليلا ولا كثيرا ، ويختلف الإعراب باختلاف
المعنيين ؛ فأما على القول الأول ففي الإعراب أربعة أوجه
الصفحه ٥٤٦ : ، فقيل الراجفة
النفخة الأولى فى الصّور ، والرادفة الثانية لأنها تتبعها ، وبينهما أربعون عاما.
وقد قدمنا
الصفحه ٥٩١ : أربعة أحوال : لأنه إمّا أن يكونا معرفتين ، أو نكرتين ، أو الأول نكرة
والثانى معرفة ، أو بالعكس ؛ فإن
الصفحه ٦١٣ :
وأورده الإمام
الرازى بلفظ أربعة عشر حرفا. وقال : منها ثمانية فى البقرة : ((١) وَإِذا سَأَلَكَ
الصفحه ٦٢٢ : يزحفون على أستاههم ، وقالوا حبة
فى شعرة.
((٧) وَيْلٌ) : واد فى جهنم يهوى به الكافر أربعين خريفا قبل أن
الصفحه ٦٣٧ : تطهيرا.
((٤) لَقَدْ كانَ
لِسَبَإٍ) : هو رجل ولد عشرة ، فسكن اليمن منهم ستة ، وبالشام
منهم أربعة