الصفحه ٦٥ : وَأَخِيهِ)(٦) ؛ أى تعرّفوا خبرهما. والتحسس طلب الشيء بالحواس
الأربعة : السّمع ، والبصر ، والشّم ، والذّوق
الصفحه ٧٨ : هذا الكفر
الذى كفروا عن قتادة أن بنى إسرائيل جمعوا من أنفسهم أربعة أحبار غاية فى المكانة
والجلالة
الصفحه ٧٩ : :
عيسى عبد الله وكلمته ألقاها إلى مريم ، فاتبع كلّ واحد من الأربعة فريق من بنى
إسرائيل ، ثم اقتتلوا
الصفحه ٨٠ : أربعة : آدم (١) : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ
الشَّجَرَةَ).
وموسى (٢) : (نُودِيَ مِنْ شاطِئِ
الْوادِ
الصفحه ٩٠ : مُوسى إِلى
قَوْمِهِ)(٤) : يعنى بعد كمال الأربعين يوما التى كلّمه الله فيها فى
قوله : (وَواعَدْنا مُوسى
الصفحه ١٢١ : وغيرها فى يومين ، فتلك أربعة أيام للأرض ، وهذا معنى
قوله تعالى (٢) : (وَالْأَرْضَ بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها
الصفحه ١٤٣ : : وافقت ربى ، ووافقنى فى أربع مرات : فى الحجاب. وفى أسارى
بدر. وفى مقام إبراهيم. وفى قوله (١) : (وَلَقَدْ
الصفحه ١٥٥ :
يقول تعالى فى بعض كتبه : عبدى أحباؤك أربعة : حبيب يصلح لأولاك ولا يصلح
لأخراك ، وهما الأبوان
الصفحه ٢١٧ : قملة على رأس خلائه بات معه فى شعاره شيطانة تنسيه ذكر الله أربعين صباحا.
وقد رخص صلىاللهعليهوسلم لعبد
الصفحه ٢٤١ : أمامة ، قال : أربع آيات نزلن من كنز
العرش لم ينزل منه شىء غيرهنّ : أم الكتاب ، وآية الكرسى ، وخاتمة سورة
الصفحه ٢٥٥ : ءة بالهمز يحتمل وجهين ، وفى
القراءة بغير همز أربعة معان.
(سقف مرفوع) (١) : يعنى السماء.
(ساقِطاً
الصفحه ٢٥٦ : العيش ، ويقال لهذا الوجه الأوتاد
، وهم أربعة رجال ، مقام كلّ واحد مقام ركن من الأركان : شرقا ، وغربا
الصفحه ٢٦٠ : جواب القسم فى قوله : (وَاللَّيْلِ).
(سَجى)(٥) : فيه أربعة أقوال : أدبر ، وأقبل ، وأظلم ، وسكن ، أى
الصفحه ٢٧٥ : ) ، وبمعنى الوسط فتمدّ مع الفتح نحو : (فِي سَواءِ (٥) الْجَحِيمِ) ، وبمعنى التمام نحو (٦) : (فِي أَرْبَعَةِ
الصفحه ٣٠٤ :
(٢) الكهف : ٣٦
(٣) الزخرف : ٥١
(٤) فى القرطبى (١٦ ـ ٩٨) : يعنى أنهار النيل ، ومعظمها أربعة : نهر الملك