الصفحه ٣٥ : أنه مرّ
على قرية ، وهى بيت المقدس لما خرّ بها بخت نصّر ؛ وقيل قرية الذين خرجوا من
ديارهم وهم ألوف حذر
الصفحه ٢٣٩ :
والإنجيل ، والزّبور ، والفرقان ، وصحف إدريس وإبراهيم وموسى ، فلهذا منّ
الله بذكرها على نبيه بقوله
الصفحه ٥٨٢ : ) ... إلى أن قال : (مِنْها أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ) ، فأعاد (مِنْها) بصيغة الإفراد على الشهور وهى للكثرة ، ثم قال
الصفحه ٦٦٣ : ، وأسماء القبائل والبلاد والجبال والكواكب
٥١٢
من أخبار
أصحاب الفيل
٥٥٣
الصفحه ٢٩٠ : الجمعة والمشهود يوم عرفة ؛ وذلك لأنّ يوم
الجمعة يشهد بالأعمال ، ويوم عرفة يشهده جمع عظيم من الناس.
وقيل
الصفحه ٣٣١ : بالأكنّة والوقر مبالغة ، وهى استعارة ، يعنى أنّ
الله حال بينهم وبين فهم القرآن إذا استمعوه ، و (أَنْ
الصفحه ٣٤٣ : المراد بالذكر القرآن ، يعنى إمّا بسردك
علم آياته ، وإما بتفسيرك المجمل وشرح ما أشكل منه ؛ فيدخل فيه ما
الصفحه ٣٨٨ : الإحصاء؟
والجواب. معناه
إن أردتم أن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها ، مثل : فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من
الصفحه ٥٧٨ : وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً).
واختلف فى : ((٤) أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ
فَإِنَّهُ رِجْسٌ) ؛ فمنهم من أعاده
الصفحه ٣ : )(١) : الضمير راجع للبعوضة. ولما ذكر الله فى القرآن الذباب
والنمل والعنكبوت عاب الكفّار ذلك. فأنزل الله
الصفحه ٣١ :
(فاؤُ)(١) ؛ أى رجعوا إلى الوطء ، وكفّروا عن اليمين ؛ فإن الله
يغفر ما فى [٢٢٢ ب] الإيلاء من
الصفحه ٣٩٧ : وثمود وغيرهم من المتقدمين. والمراد
أهل القرى ، وفى ضمن هذا الإخبار تهديد لكفّار قريش.
(وَراءَهُمْ
الصفحه ٤٧٠ :
(يَحُولُ (١) بَيْنَ الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ) : قيل يميته. وقيل يصرف قلبه حيث شاء ، فينقلب من
الإيمان
الصفحه ٦٤٤ : قرأت : (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما
شاءَ رَكَّبَكَ) [٣٢٨ ب]. قال : سلكك.
((٢) الْأَبْرارَ) : إنما سماهم
الصفحه ٥٧٣ : » فى (أَمْرَكُمْ).
((٤) وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها) : قرئ