الصفحه ١٩٠ : ألا يلتفت إلى الأغيار ، ولا يتشبه
بالأحرار ، ما حيلتك إذا اضطجعت فى حفرتك ، وانصرف المشيّعون من جيرانك
الصفحه ١٩٤ :
كان يقدّره : أهم جاهلون بمن هو قائم؟ ومنهم من قدّره : أهم غافلون عمن هو
قائم؟ وهو الصواب ؛ قال
الصفحه ٢٠٢ : . وانتصابه على الحال من الكتاب ، والعامل فيه أنزل (٢). ومنع الزمخشرى (٣) ذلك الفصل بين الحال وذى الحال
الصفحه ٢١٠ : .
(قالُوا : يا أَيُّهَا
السَّاحِرُ ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ عِنْدَكَ)(١) : يعنى من إجابتك. وقولهم
الصفحه ٢٢٣ :
مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) عند خروج النبى صلىاللهعليهوسلم من مكة فى طريقه إلى المدينة ، وقد بقى
الصفحه ٢٢٧ :
(سَلامٌ) : اسم من أسماء الله ، وهو بمعنى الخير ، (فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ)(١). وبمعنى
الصفحه ٢٣٣ : يضاعف له من أجر إنفاقه ؛ وإن ذلك ينتهى إلى سبعمائة ضعف ،
وقوله : (وَاللهُ يُضاعِفُ
لِمَنْ يَشاءُ) (١) قد
الصفحه ٢٣٤ : )(٢) ـ بالواو : لأنه يحتمل أن يكون من كلام يوشع لموسى ؛ أى
اتخذ الحوت سبيله عجبا للناس. ويحتمل أن يكون قوله تمام
الصفحه ٢٥٢ :
(سابِغاتٍ)(١) : كاملات ، والضمير يعود على الدّروع التى كان يعملها
داود من الحديد ، لأنه كان تحت
الصفحه ٢٥٤ : !
هذا نبيك [٢١٣
ا] المعصوم قاسى منه ما سمعت ، ووعك وعك رجلين كما صحّ ، فكيف بك أيها المغرور لا
تبكى على
الصفحه ٢٥٥ :
هذا كقولك : ذهبت بزيد. وإذا كان من السيل احتمل وجهين : أحدهما أن يكون
شبّه فى شدّته وسرعة وقوعه
الصفحه ٢٦٤ : [٢٦٥
أ] دفن بعضهم بهذا الداء لظنّهم موته ثم قام من قبره ، ورجع لداره بسبب حفر نبّاش
عليه لأخذه أكفانه
الصفحه ٢٩١ : إسرائيل بتعظيمه ، ولا
يشغلوا بشيء من أحوال الدنيا ، وكانت بلدة يقال لها أيلة ، وكان أهلها صيّادين
يصطادون
الصفحه ٢٩٦ :
حرف الهاء
(هارُونَ)(١) : شقيق موسى. وقيل لأمه فقط ؛ حكاهما الكرمانى فى
عجائبه. كان أطول منه
الصفحه ٣١٦ : تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي
بُيُوتِكُمْ) : هذا من كلام عيسى. وروى أنهم كانوا يجمعون إليه
الجماعة من