الصفحه ٦٢ :
لخروج النبات منها ، ويفلق النوى لخروج الشجر منها. وقيل أراد الشق الذى فى
النواة والحنطة. والأول
الصفحه ٦٧ : بعده ، فلا يحتاج فى
عطفه إلى ما يبيّن كونه سببا.
والآية عند بعض
العلماء من باب القلب. والأصل فيها
الصفحه ٧٨ : : ((٢)
يا
مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا). من الفرية ، وهى الشنعة.
(فَأَشارَتْ إِلَيْهِ)(٣) ؛ أى
الصفحه ٧٩ : :
عيسى عبد الله وكلمته ألقاها إلى مريم ، فاتبع كلّ واحد من الأربعة فريق من بنى
إسرائيل ، ثم اقتتلوا
الصفحه ٩٣ : ، وكان
النفخ فى جميعها وهو مذكّر ، فلذا قال : «فيه».
وأيضا فهنا
أنّث بعد ذكر جملة من الأنبياء والرسل
الصفحه ٩٩ :
وفى الخبر أن
نوحا قال : يا رب ، أنت وعدتنى بنجاة أهلى وإنّ ابني من أهلى ؛ فأوحى الله إليه :
إنه
الصفحه ١٠٠ : بالتخفيف عنه فى الحرّ الشديد والبرد
الشديد. كذلك العاصى من هذه الأمة إذا دخل النار يقول الله لمالك : لا
الصفحه ١١٤ : : أحدها ـ رجوع ؛ أى لا يرجعون بعدها
إلى الدنيا ، وهو على هذا مشتق من الإفاقة. الثانى ـ ترداد ، أى هى واحدة
الصفحه ١١٨ : عليه
من الشكل والوصف ، ائتى يا أرض مدحوة قرارا ومهادا لأهلك ، وائتى يا سماء مقبية
سقفا لهم ، ومعنى
الصفحه ١٢٧ : ذلك ؛
وانتصب المنّ والفداء على المصدرية ، والعامل فيهما فعلان مضمران. ومعنى المنّ
العتق. والفداء : فك
الصفحه ١٥٥ : ، وأنصرك فى كل الأحوال ، أتترك من يحبك فى كل الأحوال
وتحبّ من لا يحبك على كلّ حال؟
(فَسَوَّى)(١) : حذف
الصفحه ١٥٩ : ؛ وقد أكثر الناس فى هذه الآية وألفوا فيها
تواليف منها كتاب «الفرج بعد الشدة» ، وجنة الرضا ، وغيرهما مما
الصفحه ١٦٥ :
(فَلَكٍ)(١) : سفينة ، ويستوى فيها المفرد والجمع.
(فقه) : فهم ،
ومنه (٢) : (لا يَفْقَهُونَ
الصفحه ١٨١ : البعثة أنهم مخالفون لدينهم
، فلما بعثوا إليهم أظهروا المخالفة.
فإن قلت
إخراجهم إياهم من أرضهم عقوبة
الصفحه ١٨٩ :
خيرا بهذه الخليفة ، وخصوصا بهذه الأمة ، فاخفضوا لها جناح الذّل من الرحمة
، ولا توحشوها ما أنستها