الصفحه ٤٨٥ : وظلمتها نور الشمس ، وما ذاك إلا لتخصيص أوجبه الله تعالى. ولا بدّ لذلك
من مخصّص ، ويستحيل تعدّده ، فدلّ ذلك
الصفحه ٤٨٧ : روعهم من لحوق فرعون لهم. وأعظم من ذلك أنّ
الله فتح لهم فى البحر طاقات ليرى من فى هذا الطريق من فى هذا
الصفحه ٤٩٥ : ، والزنى يخاف على صاحبها من سوء الخاتمة. وهذا كلّه موجود
فى كتاب الله. اللهم إنى أعوذ بك من همزات الشياطين
الصفحه ٥١١ : ما قبله ، ويبتدأ به ؛ وفى المراد به
وجهان : أحدهما أنه من تمام ما قبله ؛ أى لو افتريت على الله كذبا
الصفحه ٥١٣ : يجيبهم فيما
يطلبون منه. وقال الزمخشرى : أصله يستجيب للذين آمنوا ، فحذفت اللام.
وقيل إن معناه
يجيب
الصفحه ٥١٩ :
ويقال ليتك
استحييت من الله كاستحيائك من مخلوق لا تغتابه بحضرته ، فإنّا لله وإنّا إليه
راجعون من
الصفحه ٥٢٩ :
ورأى أنه لا يكون إلا قبل المسيس ، وجعل ذلك من المطلق الذى يحمل على المقيّد.
وقال أبو حنيفة : يجوز
الصفحه ٥٨٨ :
وعدّ السكاكى
من الأسباب ألا يعرف من حقيقته إلا ذلك ، وجعل منه أن تقصد التجاهل وأنك لا تعرف
شخصه
الصفحه ٦٦١ :
الإبداع
٤١٩
الجناس
٣٩٩
الوجه الثامن
والعشرون من وجوه إعجازه : احتواؤه
الصفحه ١٧ :
الَّذِينَ
آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ).
فإن
الصفحه ٢٠ :
ويصومون ولا نصوم. وملك ينادى عند رأس قبر النبىّ صلىاللهعليهوسلم : ألا من زال عن سنّة صاحب هذا
الصفحه ٣٠ :
والتأخر لا إثم عليه. وعلى الثانى إنّ الغفران إنما هو لمن اتّقى الله فى
حجّه ؛ للحديث : من حجّ هذا
الصفحه ٣٣ : .
وانظر كيف يكون
حال من يتعرض بالنّقص لهم من هؤلاء القصّاص والمؤرخين بنسبة الذّنب لهم ، كآدم ،
وداود
الصفحه ٤٦ : ـ أكثر من
سبعين مرة ؛ فكيف بك أيها الغريق! ولا يخلصك من ذلك إلا بكثرة الاستغفار ، والصلاة
على النبى
الصفحه ٥٧ :
عَلَّامُ الْغُيُوبِ) ؛ لأن من علم الخفيّات لم تخف عليه الظواهر. وسؤال الله
لهم مع علمه توبيخ واحتجاج على