الصفحه ١٥٦ :
عَلَيْهِمْ
بِمُصَيْطِرٍ (١)) ؛ أى لا تتسلّط إلا على من تولى وكفر ؛ وهو على هذا
متصل لا نسخ فيه
الصفحه ١٦٢ : : أخذت من هذا الحائط قطعة طين غسل يده بها
ضيف ، ولم أستحل من صاحبه حتى مات ، فأنا كلما مررت به لم أملك
الصفحه ٢٠١ :
(قالَ النَّارُ
مَثْواكُمْ)(١) : هذا من قول الله. وقال : (مَثْواكُمْ) ولم يقل داركم ؛ لأن الدار
الصفحه ٢٠٤ :
وأطمعهم بأن يأتيهم بنار يصطلون بها ، أو خبر يهتدون به إلى الطريق الذى
ضلّوا عنه ، لكنه نقص من
الصفحه ٢٠٧ : تقدم ذكره.
(قَوْمٌ خَصِمُونَ)(١) : هذا من قول الله لهم ، يعنى يريدون أن يغالطوك فى
عيسى وإنما هو عبد
الصفحه ٢١٣ :
(قصص) (١) : له معنيان : من الحديث ، ومن قصّ الأثر ، ومنه (٢) : (فَارْتَدَّا عَلى
آثارِهِما
الصفحه ٢٥٧ :
علامة من نار تجعل على أنفه فى جهنم. وقيل علامة تجعل على أنفه يوم القيامة
ليعرف بها ، كما يجعلون
الصفحه ٢٦٠ :
والغسل من الجنابة ، وهذه معظمها ؛ فلذلك خصّها بالذكر ، والعامل فى (يَوْمَ) قوله : (رَجْعِهِ
الصفحه ٢٦٩ :
سوء الأخلاق ، وإن قلّت ؛ ومنهم من لم ينهض عنده ذلك للتحريم لخفّة أمره ،
فاقتصر به على الكراهة
الصفحه ٢٧٨ :
فإن قلت : هل
العلم والشعور بمعنى واحد ؛ لأنه يظهر من تكرير قوله : (لا يَشْعُرُونَ) أنهما بمعنيين
الصفحه ٢٨٠ : مِنْ
رِجالِكُمْ)(٢) : نصّ فى رفض شهادة الكفار والصبيان والنساء ، وأما
العبيد فاللفظ يتناولهم ، ولذلك
الصفحه ٢٩٨ :
وأما من قرأه
بالهمز فهو فعل من تهيّأت ؛ كقولك : جئت.
لمّا قالت له
هلم أنا لك وأنت لى ؛ فقال لها
الصفحه ٣١٨ : خالفتم ما أمرتم به من الثبوت ، وجاءت المخاطبة فى
هذا لجميع المؤمنين وإن كان المخالف بعضهم ، ووعظا للجميع
الصفحه ٣٣٩ : عليّا مع معاوية.
والآية تدلّ
على أن الغل لا ينافى التقوى ، والتقوى مساوية للايمان ، وليست أخص منه
الصفحه ٣٧٣ : أنّ ذلك رحمة منه بهم واعتناء بذكرهم ؛ وجاء قوله (١) : (إِذا ذُكِرَ اللهُ
وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ) على