الصفحه ٥٩٤ : فيهما هو الأول وهما نكرتان.
ومنها فى القسم
الثالث : ((٢)
أَنْ
يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً وَالصُّلْحُ
الصفحه ٦١١ :
[٣٢٤
ا] مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ؟ قُلِ اللهُ
يَبْدَؤُا
الصفحه ٦٢٧ :
أَبْوابُ السَّماءِ) : إذا قبضت روح العبد الكافر يصعد بها إلى السماء فلا
يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا
الصفحه ٦٢٨ :
ظهره كما يؤخذ بالمشط من الرأس ، فقال لهم : ألست بربكم؟ قالوا : بلى. قالت
الملائكة : شهدنا
الصفحه ٦٣١ : ءُ وَيُثْبِتُ) من المحو ، ويزيد فيه. وفى رواية : كلّ ذلك فى ليلة
القدر ؛ يرفع ويجبر ، ويرزق غير الحياة والموت
الصفحه ٨ : ، والألواح ، والصّحف.
وأما الكرامات
: وإذ أنجيناكم. وإذ فرقنا بكم البحر. ثم بعثنا كم من بعد موتكم. وظللنا
الصفحه ١٢ : (١) : (وَاتَّخَذَ اللهُ
إِبْراهِيمَ خَلِيلاً).
((٢) فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ ...) الآية. فيها
الصفحه ٥٦ :
فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ) ؛ إشارة إلى من خالف أبا بكر ولامه فى قتال أهل
الصفحه ٧١ : موسى كفروا بموسى فقط ، والنصارى
كفروا بعيسى وهو بعد موسى فعذابهم أشد ؛ لأنه سبقه من الأنبياء كثيرون
الصفحه ٨٨ : الخطاب فإنه يناسب من حيث
ما فيه من التلطف والرفق لما تقدمه من قوله تعالى (١) : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
الصفحه ٩٦ : ، لاقترانها مع الزكاة ؛
وإقامتها بإتيانها بالخضوع والحضور ، إذ ما كل مصلّ مقيم ، ولا يكتب للعبد من
صلاته إلا
الصفحه ١٢٦ :
الكفار لكنت أنا أول من يعبد ذلك الولد ، كما يعظّم خدام الملك ولد الملك لتعظيم
أبيه ؛ ولكن ليس
الصفحه ١٣٠ :
(فَآزَرَهُ)(١) : أى قوّاه ، وهو من المؤازرة بمعنى المعاونة. ويحتمل
أن يكون الفاعل الزرع والمفعول
الصفحه ١٣٨ :
فهنيئا لك يا
محمدىّ بما منحك الله من هذه التحية التى حيّا بها أنبياءه وأصفياءه فى قوله لنوح
الصفحه ١٤١ : البقرة النهى عن مضارّة النساء وتحريم أخذ شىء منهن ما لم يكن منهن ما
يسوّغ ذلك من ألّا يقيما حدود الله