الصفحه ٩٢ : فعله من أجل الله.
(فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ)(٢) : الضمير يعود على القضية المذكورة قبل هذا فى الرجلين
الصفحه ١٠٧ : : افد ابنك بمائة من الإبل ، ففداه بها ، ونحرها عن
آخرها ، تقرّبا إلى الله ؛ فأخذ منها الناس ما يحتاجون
الصفحه ١١١ :
إنى أتوب من جميع ما عصيت الله به ، فإياك والمخالفة ، فذلّله الله له ،
وصار كأحسن ما كان ، كلّ ذلك
الصفحه ١٣٤ : وعذابا أليما حقّه أن يفرّ عنه إن لم يفر منه طوعا يفر
منه خوفا ؛ ونحن لم نفر منه لا طوعا ولا خوفا ؛ ولو
الصفحه ١٥٣ :
" فلينظر الإنسان إلى طعامه الذى يحيا به ويأكله ، من أى شىء
كان"؟ ثم صار بعد حفظه ابن آدم
الصفحه ١٦١ :
ويذهب بلذّته ؛ ولذلك قال تعالى (١) : (لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ
بِالْمَنِّ وَالْأَذى). قال
الصفحه ١٧٠ : فرداسا.
فإن قلت : يفهم
من إعادة الضمير عليها مؤنثا على معنى الجنة ؛ وهذا مخالف لما ذكر فى سورة المعارج
الصفحه ١٧٤ :
وقيل التى إذا رأيتها استقذرتها. وقيل : قعدت عن التصرف.
(قيوم (١)) : من أسماء الله تعالى ، وزنه
الصفحه ١٨٨ :
الحق والإحسان إلى الضعفاء من عباد الله ؛ لأن هذا الملك كان كافرا فأسلم
لمّا رأى من حسن سيرته
الصفحه ٢٠٣ :
والإنكار والمعارضة ، وكلّ اعتراض ؛ إذ السؤال أخفّ من هذه كلها ـ أخذ معه
فى باب المعاريض التى هى
الصفحه ٢٢٩ :
والجواب إنما
أخره فى يس لأوجه ؛ منها : أنه كان يعبد الله فى جبل ، فلو أسمع خبر الرجل سعى
مستعجلا
الصفحه ٣١٤ :
نعم ، فحينئذ يخلى عن جبريل ؛ فأول من يسأل من الرسل نوح عليهالسلام ، فيكون من قصته ما ورد فى
الصفحه ٣١٥ :
إلى تحصيل الشهادة وكتبها. وقيل إلى الأمرين : (وَلا تَسْئَمُوا)(١) ؛ أى لا تملّوا من الكتابة إذا
الصفحه ٣٢٨ :
(وسيلة (١)) : كل ما يتوسّل به من الأعمال الصالحة والدعاء وغير ذلك ، ومنه : (أُولئِكَ
الصفحه ٣٢٩ : العرب : من غشنا فليس
منّا ، فغشوهم لئلا تكونوا منهم.
وانظر حكاية
عبد الله بن عمر لما سافر معه اليهوديّ