الصفحه ٢٥ :
وبعضهم ترك
الدعاء لعلمه بأن الله لا يغفل عنه ، واشتغل بذكره ، للحديث القدسى : من شغله ذكرى
عن
الصفحه ٢٨ : كانوا رضى الله عنهم يشركون
أفعالهم لتضعيف حسناتهم ، ونحن بالضدّ من هذا ؛ فليس لنا نية الستّة.
فلا
الصفحه ٦٠ : ؛ ولكن من
أثبتها فيه راعى ثبوتها فى خط المصحف.
(فَأَخْرَجْنا بِهِ)(١) : أى بالماء. ومنه (٢) : أى من
الصفحه ٧٠ :
(فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ)(١) : يعنى أحبار اليهود والنصارى ؛ لأن جميعهم يشهدون أن
الرسل من
الصفحه ٨٣ : يبتلع الحجر والشجر ، لها كلام كالرعد القاصف. فلما رآها موسى
كذلك خاف. وقد قدمنا أن خوفه إنما كان من أجل
الصفحه ٨٩ : فى معنى
القول اللين ؛ فقيل : عداه شبابا لا يهرم بعده ، وملكا لا ينزع منه إلا بالموت ،
وأن تبقى له لذة
الصفحه ١١٠ :
فى وقت وفاته ، وطلب منه هو الخليفة بعده عليهم ، فأجاب الله دعاءه ، وأراه
سؤاله فيهم : إسماعيل
الصفحه ١٥١ : القارعة. ويوم الواقعة. واليوم
المشهود. ويوم الحاقّة. ويوم النّشور. يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر
الصفحه ١٨٠ :
الخطاب من شعيب لقومه لمّا قالوا له : (لَنُخْرِجَنَّكُمْ
مِنْ أَرْضِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي
الصفحه ١٨٧ : تدرسوا منه إلا ما يحتاج للأكل خاصة خوف ضياعه.
(قالَ الْمَلِكُ
ائْتُونِي بِهِ)(٣) : قبل هذا محذوف ؛ وهو
الصفحه ٢١٢ : أَطْغَيْتُهُ) فهو إخبار مبتدأ مستأنف معرّف بتبرّى قرينه من حمله [٢٥٥
ا] على ما ارتكبه واجترحه ، ولا طريق إلى
الصفحه ٢٢٢ :
منهم فى شىء من قرابة ولا دين ولا ولاء ؛ لأنهم كانوا مسخّرين مستعبدين فى
أيديهم.
وقد ذكر
الثعلبى
الصفحه ٢٣٢ : المالك. ولذا أضاف امرأة العزيز إليه ؛ لأنه
مالكها ، فلما رأته خجلت واستحيت وقالت : (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ
الصفحه ٢٨٦ :
(فَرَبُّكُمْ (١) أَعْلَمُ بِمَنْ
هُوَ أَهْدى سَبِيلاً). وقيل شاكلته طبيعته ؛ وهو من الشكل ؛ يقال
الصفحه ٣٠٢ :
(هؤُلاءِ (١) الَّذِينَ
أَغْوَيْنا) : الإشارة إلى أتباعهم من الضعفاء.
فإن قلت : كيف
الجمع بين