الصفحه ٣١٣ :
والجواب أن لفظ
الآية عام ، لكن الذى يظهر من لفظ الآية أنه لا يشهد إلا العدول ، فلا يشهد منها
إلا
الصفحه ٣٤١ :
على الطبيعة المزاجية ، فتقمعها ، فصحّ بذلك كونه داء للشيء ونقيضه. وقال
أرسطاطاليس : إنه شفاء من
الصفحه ٣٦٣ :
لانها جبذته (١) إلى نفسها حين فرّ منها ، ولهذا يحكم القاضى بالقرائن
المغلّبة للظن غالبا.
وقد
الصفحه ٣٧٢ : وإنابة العبد
حادثة ، وفى غافر : (وَما (٢) يَتَذَكَّرُ إِلَّا
مَنْ يُنِيبُ)؟
فالجواب : أن
فعل المشيئة
الصفحه ٣٩٨ :
جَمْعاً).
(وَهَنَ (١) الْعَظْمُ مِنِّي
وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً) : قد قدمنا أن هذا استعارة [٢٨٨
الصفحه ٤٣٦ :
الرّجعة والطلاق. ويفهم من الآية أنه لا يشهد إلا من المسلمين والرجال.
وقيل من الأحرار ، فيؤخذ من
الصفحه ٤٦٠ :
بالتشديد ، وهو حجة لمالك.
(يَتَسَنَّهْ)(١) ومعناه يتغير ، واللفظ يحتمل أن يكون مشتقا من السنة
الصفحه ٤٨١ :
الزمان الذى بين الفجر وطلوع الشمس على القول بأنه من النهار ؛ فهو إشارة إلى أن
الليل يخالط النهار فى ذلك
الصفحه ٤٩٦ :
((١) يُسْتَعْتَبُونَ) ؛ من العتبى ، بمعنى الرضا ؛ أى لا يرضون ، وليس استفعل
هذا للطلب ، ويفهم من
الصفحه ٥٤٥ :
الْمَساقُ) : مصدر من السوق ، كقوله تعالى : (إِلَى اللهِ الْمَصِيرُ).
((٢) يَتَمَطَّى) : الضمير يعود على
الصفحه ٥٤٧ :
ولذى القرنين : ((١)
قالَ
انْفُخُوا). ولريم : ((٢)
فَنَفَخْنا
فِيها مِنْ رُوحِنا). ولعيسى
الصفحه ٥٨٧ : كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ) ؛ أى رسل عظام ذوو عدد كثير.
الخامس ـ التحقير
، بمعنى انحطاط شأنه إلى حدّ
الصفحه ٦٠١ :
من بين أخواتها جوز فيها ذلك من غير الألف واللام (١)].
وقال الكرمانى
فى الآية المذكورة : لا يمنع
الصفحه ٦٠٢ :
قاعدة
ألفاظ يظن بها الترادف وليست منه
من ذلك الخوف
والخشية ؛ لا يكاد اللغوى يفرّق بينهما
الصفحه ١٦ :
تحتك ؛ والله من فوقك ؛ فذلك قوله (١) : (وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا
هُوَ سادِسُهُمْ).
فإن كانت همتك
فى