الصفحه ١٥٤ :
(فَما لَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ)(١) : أىّ شىء يمتنع الكفار من الإيمان بما رؤيتهم هذه
العبر
الصفحه ٢٢٨ : ء خلقه ، وأمر الملائكة له بالسجود ، وما جرى من
إباية إبليس عن السجود ، ثم ما أمر به آدم من سكنى الجنة
الصفحه ٢٩٩ :
إن زليخا سترت صنما لها بديباج ، فقال لها يوسف : لم فعلت هذا؟ فقالت : أنا
أستحى منه. فقال : أنت
الصفحه ٣٠٠ :
يهوى ، بالفتح فى الماضى والكسر فى المضارع : وقع من علو. ويقال أيضا بمعنى
الميل. ومنه
الصفحه ٤٣٩ :
(وَالْقَمَرِ (١) إِذَا اتَّسَقَ) ؛ أى امتلأ نوره ، مشتق من الوسق.
(وَيَتَجَنَّبُهَا
الصفحه ٤ :
أنه لا يحلف أحد بالله كاذبا ، فجعل الله له الأكل من الشجرة سببا فى
إخراجه من الجنة ؛ لحكم ؛ منها
الصفحه ٧ : من
سأل الله شيئا سأل الله منه ، فمن لا يقوم لله فيما سأل منه لا يعطيه ما يسأل ،
ومن قام لله فيما سأل
الصفحه ١٥ : بالاعتصام يذكرك بالنصر. وإن
ذكرته فى نفسك ذكرك فى نفسه. وإن ذكرته فى ملأ ذكرك فى ملأ خير من ملئك. وإن ذكرته
الصفحه ٣٢ : )(١) : الضمير يعود على المعتدات اللواتى يتوفّى (٢) أزواجهن ألّا يخرجن من ديارهنّ أربعة أشهر وعشرا ، وليس
لأوليا
الصفحه ٦٥ : والمخاطبة لاجتنابه
الدنوّ إليها ؛ لأنه كان فى بيتها.
(فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ
لَهُ مِنْ قَبْلُ)(٢) : هذا من
الصفحه ٩٥ : ، ونصب الحال الواردة بيانا وتأكيدا لقبح تفرقهم ، وتشنيع
مرتكبهم ؛ فناسب ذلك مقصود هذه الآية لما هنا من
الصفحه ٢٥٦ :
نفوسهم وجسومهم ؛ وهم أرباب الفناء المتجردون عن كل المناقد ؛ تخلّصوا من
رقّ البشرية لتحقّقهم أنه
الصفحه ٢٦٢ :
وقال غيره : الصواب أنه بالفارسية سرادره ؛ أى ستر الدار ، وسرادق جهنم : حائط
من نار ، وقيل دخان
الصفحه ٢٦٣ : .
(سور) (٢) البلد : المحيط به. وبالهمز : البقية من الشيء ، ومنه
قول أم سلمة رضى الله عنها : أسئروا لأمّكم
الصفحه ٢٨١ :
بقى فى ظهرى من هذا النور شىء؟ قال : نور أصحابه. قال : يا رب ، اجعله فى
بقية أصابعى ؛ فجعل نور أبو