الصفحه ٥٩٥ :
معهم. إنى أنا الله.
والمجرورة بلدن
، نحو : من لدنّى عذرا. أو من أو عن ؛ نحو : ما أغنى عنى. وألقيت
الصفحه ٥٣١ :
فالجواب ما
قاله بعض : ألّا ينظر إلى ما دونه ، كما قال الأصمعى : كنت مارّا فى البادية ،
فاستقبلتنى
الصفحه ٤٤٥ :
يقوم مقامه بما هو أيسر فهو تسخّط بقضاء الطبيب ، وإذاية له ، وجناية عليه
، بحيث لو سمعه الطبيب كره
الصفحه ٤١٧ : نعدهم فى الدنيا من الأشرار.
(ما كانَ لِي مِنْ
عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ
الصفحه ٣٨٧ : : خلقت الأشياء كلّها لك ، وخلقتك من أجلى ، فكلهم لك
، وأنا لك ؛ فإذا كنت لى فأىّ شىء يبقى لإبليس معك
الصفحه ١١ : .
(تَفْتِنِّي (٢))
؛ أى تؤثمنى.
وقائل هذه المقالة الجدّ بن قيس ؛ وكان من المنافقين لما دعا رسول الله
الصفحه ٦٧٥ :
فى إعرابها حينئذ أنها فعل ناقص عامل عمل كان ، فالمرفوع اسمها وما بعده
الخبر. وقيل متعدّ بمنزلة
الصفحه ٥٦٢ : على الالتفات.
قال شهر بن
حوشب ، عن كعب الأحبار : كان أبى من مؤمنى أهل التوراة برسول الله
الصفحه ٥٢٤ : قوله ؛ فكيف كان عذابى ونذر. ومن
الملاطفة فى قوله (٢) : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
الصفحه ٤٧٣ : رحمهالله : «لقد
أذكرنى كذا وكذا آية كنت أنسيتها».
(مَوْضُوعَةٌ (١))
: معدة بشرابها.
(مَبْثُوثَةٌ
الصفحه ٤٥٣ :
إلا اثنا عشر رجلا. قال جابر بن عبد الله : أنا أحدهم ؛ وذكر بعضهم أن منهم
عشرة المشهود لهم بالجنة
الصفحه ٥٦٣ : علمنى شيئا خيرا لى من هذا.
فمكثت بهذا ما
شاء الله ، حتى بعث النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وبينى وبينه
الصفحه ٣٨١ : عيبك ،
ومن كان قادرا على إصلاح عيب السلعة لا يردها فى المشاهد ، ((٢)
مَنْ
أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ
الصفحه ٥٦٤ : ؛ فلما رأيت صلاة
المسلمين وصيامهم ووفاءهم بالعهد ، وما صنع الله لهم على الأعداء علمت أنهم هم
الذين كنت
الصفحه ٢٢ : : قال لى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أعيذك بالله يا كعب بن عجرة من أمراء يكونون بعدى ؛
فمن غشى