الصفحه ٩٤ : .
وفى الترمذى
أنه كان أعبد البشر ؛ ولهذا لما قال : يا رب ، كن لسليمان كما كنت لى. فقال له :
قل لسليمان
الصفحه ٣٧١ : هجو الكفار بعد هجوهم لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وللمؤمنين ؛ فأباح الله لهم الانتصار ، حتى قال
الصفحه ٦٠٦ : كانوا معاهدين لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فنقضوا عهده ، وصاروا مع قريش ؛ فلما انصرفت قريش عن
المدينة
الصفحه ١١٣ : يقولون لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم : راعنا ؛ وذلك من المراعاة ؛ أى راقبنا وانظرنا ؛ فكان
اليهود
الصفحه ٢١٨ : (١) عن عائشة ، قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا نزل عليه الوحى يغطّ فى رأسه ، ويتربّد وجهه
الصفحه ٥٣٤ : . ويعنى حمير الوحش.
(مُنَشَّرَةً (٣))
؛ أى منشرة غير
مطويّة ، كما كتبت لم تطو بعد. وذلك أنهم قالوا لرسول
الصفحه ٣٥٢ : مع قومه. وهذا كان سبب
مراجعته لرسول الله صلىاللهعليهوسلم حين قال له : ارجع إلى ربك ، واسأله
الصفحه ٥٧ : جَهَنَّمَ) ، ولكنهم أرادوا المخالطة فوصفهم بأنهم ما ضربوا لرسول
الله هذا المثل إلّا على وجه الجدل ، وهذا
الصفحه ٤٧ : والموافقة بالظاهر
لا بالباطن. وروى أنّ الكفار قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو عبدت آلهتنا لعبدنا
الصفحه ٢٦٤ : . والسائل عن ذلك عبّاد بن بشر وأسيد ابن الحضير ؛ قالا لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم : ألا نجامع نساءنا فى
الصفحه ١٨ : تفجئهم. وهذا الخطاب لمن استعجل القيامة أو نزول
العذاب. وفى هذا تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢ :
الله عنها : سبحان من وسع سمعه الأصوات! لقد كنت حاضرة ، وكان بعض كلام خولة يخفى
على ، وسمع الله كلامها
الصفحه ٤١٦ : ، استغاث ودعا الله بتفريج كربه خوفا من فتنته.
فإن قلت : أين
هذا من قوله تعالى (٣) : (إِنَّا وَجَدْناهُ
الصفحه ٣٥٥ :
فإن قلت : قد
وصفه الله بالصبر فى قوله تعالى (١) : (إِنَّا وَجَدْناهُ
صابِراً) ، وقرنه بنون العظمة
الصفحه ٥٢٥ :
اللهم إنى لم أجئ لمريض أداويه ، ولا لأجل أسير فأفديه ، اللهم فاسق عادا
كما كنت تسقيهم ، فهاجت