الصفحه ٥٨٦ : شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً).
(ناقَةَ اللهِ (٣))
: منصوب بفعل
مضمر ، تقديره : احذروا ناقة الله ؛ أو احفظوا
الصفحه ٥٩٨ : . والرحمة والاستغفار : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٦٦ : مدة عبادتهم له أربعون يوما ، فعوقبوا فى التّيه
أربعين سنة كلّ يوم بسنة ، وكان السامرىّ من قوم يعبدون
الصفحه ٥٣ : عليه
قراءة الحسن (١) : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ٦٠ : والصحيح أنه كلّ ما عبد من دون الله ويقال الجبت السّحر.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : الجبت اسم
الصفحه ١١٠ :
فالجواب : أنه
فعل ما قدر عليه ، ونيّته امتثال الأمر ولو لم يفده الله لذبحه ؛ وامتناع الذّبح
إنما
الصفحه ١١٧ : .
(رَعْدٌ (٣))
: اسم ملك ،
وصوته المسموع تسبيح. وروى عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إن
الله ينشئ السحاب
الصفحه ١١٨ : :
إن له من الشيطان خيلا ورجلا. وقيل : المراد فرسان الناس ورجالتهم المتصرّفون فى
الشر.
(رقيم
الصفحه ١٨٥ : يقرءون
الكتاب هم عبد الله بن سلام ، ومن أسلم من الأحبار ؛ وهذا بعيد ؛ لأن الآية مكية.
وإنما أسلم هؤلا
الصفحه ٢٣٦ : والكرامة ؛ فالمعنى ما لكم لا ترجون أن يوقركم الله فى دار
ثوابه. قال ذلك الزمخشرى (٢). وقوله : (لِلَّهِ) على
الصفحه ٢٦٢ : ؛ وهو اسم سريانى.
وأخرج أبو
الشيخ ، من طريق عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : إنما سمى موسى لأنه ألقى بين
الصفحه ٢٦٩ :
(مُدْخَلاً كَرِيماً (١))
: اسم مكان ،
وهو هنا الجنة.
(مَغانِمُ (٢))
، ومغنم ، وغنم
: ما أصيب من
الصفحه ٣٠١ : له ترجمة ، فما ترجمة كتاب الله؟ فقال :
هذا بلاغ للناس ، ولينذروا به.
وذكر أبو شامة
وغيره فى قوله
الصفحه ٣١٣ :
وقع. ويحتمل أن يكون مصدرا أو اسم مكان.
(ما أَنَا
بِمُصْرِخِكُمْ وَما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَ (٥))
: أى
الصفحه ٣٦٥ :
(ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ (١))
: الخطاب
المجرمين ، يعنى أن الله قصد إلى أعمالهم التى عملوها من