الصفحه ٦٣٥ : ء.
(عاقِرٌ (٤))
: له معنيان :
المرأة العقيم. واسم فاعل من عقر الحيوان.
(عَزَّرْتُمُوهُمْ (٥))
: نصرتموهم
الصفحه ٣٨ : (١))
: أى تعرّض له.
(تَلَهَّى (٢))
: تشتغل عنه
بغيره ، من قولك : لهيت عن الشيء إذا تركته.
وروى أنّ رسول
الصفحه ٥٨ : وتجنبه. والجنب : الغريب. وجنّب : بعد.
(جَهَنَّمَ (٣))
: اسم لأحد
طبقاتها. وقيل : إنها علم على سائر
الصفحه ٧٤ : ؛ لأنّ الحدّ هو النهاية التى إذا بلغها المحدود
له امتنع.
(حُوباً (٢))
ـ بالضم :
الاسم. والحوب ـ بالفتح
الصفحه ٨٦ : .
(خَتَّارٍ (٣))
: غدّار.
والختر أكبر الغدر ، وأكبر الغدر جحدان نعم الله.
(خاتَمَ النَّبِيِّينَ
(٤))
: من
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوسلم ، مشتقّان من أسماء الله ، وقد اشتق له من اسمه نحو
السبعين اسما ، وهذه خصوصية له صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٥ :
الكلام.
(روم) : اسم
عجمى لهذا الجيل من الناس ، قاله الجواليقى (١) : وسمّيت باسم جدهم ، وهو روم بن عيصو
الصفحه ١٤١ : ء اسم
أعجمى ، وفيه خمس لغات : أشهرها المد. والثانية القصر ؛ وقرئ بهما فى السبع.
وزكريا ـ بتشديد اليا
الصفحه ١٥٠ :
مصدر ، أو تخفيف من طيّف المشدد ، كميّت وميت. ومن قرأ طائف ـ بالألف ـ فهو اسم
فاعل.
(طَرَفَيِ
الصفحه ١٦٢ : .
وأورد على هذا
الضابط (٤) : (وَظَنُّوا أَنْ لا
مَلْجَأَ مِنَ اللهِ).
وأجيب بأنها
اتصلت بالاسم. وفى
الصفحه ١٨٩ :
(كانَ) : فعل ناقص متصرّف ، يرفع الاسم وينصب الخبر ، معناه فى
الأصل المضىّ والانقطاع ، نحو
الصفحه ٢٢٠ : .
الثانى ـ للإنسان
ما عمل بحق ، وله ما عمل له غيره بهبة العامل له ؛ فجاءت الآية فى إثبات الحقيقة
دون ما زاد
الصفحه ٢٥٧ : ـ أن
تكون حرف امتناع لوجود ، فتدخل على الجملة الاسمية ويكون جوابها فعلا مقرونا
باللام إن كان مثبتا
الصفحه ٥٢٤ : : أعطيت ذلك ؛ فبقى أربعة من الكفار ؛ وكان اسم واحد منهم قيدا ، فقالوا
له : ادع أنت ، فدعا ، وقال
الصفحه ٥٣٥ : غيره.
وسبب نزول
السورة أنه كان بالمدينة رجل يقال له أبو جهينة له مكيالان ؛ يأخذ بالأوفى ، ويعطى