الصفحه ٤٨٨ :
وفى الحديث إن
الله يحبّ المؤمن المحترف ؛ فوصفه بالإيمان ؛ إذ التوكل من أعمال القلب لا من
أعمال
الصفحه ٥٥٩ : ، ويافث ؛ ولذلك يقال له آدم الأصغر ؛ لأن
المؤمنين الذين كانوا معه فى السفينة انقرضوا ، وكان اسمه يشكر فمرّ
الصفحه ٧٨ : براءة من الله. وقراءة ابن مسعود : «حاش الله» ، بالإضافة ، كمعاذ
الله ، وسبحان الله ، ودخولها على اللام
الصفحه ١٠٩ : عَظِيمٍ (٦))
: اسم لما يذبح
، وأراد به الكبش الذى ذبحه ولد آدم ، وفدّى الله إسماعيل من الذبح ، ولذلك وصفه
الصفحه ٥٧٦ : المتقين ؛ لنثبّت به فؤادك ، ولذلك قال له فى سورة يوسف : نقصّ عليك أحسن
القصص والقصص يكون مصدر أو اسم مفعول
الصفحه ٦٤ : (١))
: على ثلاثة
أوجه : الذى لا يقرب النساء. والذى لا يولد له. والّذى لا يخرج مع الندامى ، وأتى وصف السيد
الصفحه ٧٢ : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) ، وقولهم : «لو نعلم أنك رسول الله لتابعناك ، ولكن
اكتب اسمك واسم أبيك».
(حَبَّ
الصفحه ١٦٧ :
كانوا قوما مؤمنين ، وكان ملك بلادهم كافرا يقتل كل مؤمن ، ففرّوا بدينهم ودخلوا
الكهف [١٣٠ ب] ليعبدوا الله
الصفحه ٢٩٤ : معناه حيث وقع.
(ما يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ (٢))
: نزلت فى كفار
العرب
الصفحه ٤٨٣ :
ومكر الله ، وإنما جاء (١)
(مُسْتَهْزِؤُنَ) بجملة اسمية مبالغة وتأكيدا ، بخلاف قولهم : آمنّا
الصفحه ٩٢ :
والرجاء على
ثلاث درجات :
الأولى : رجاء
رحمة الله مع التسبب فيها بفعل طاعته ، وترك معصيته ؛ فهذا
الصفحه ١٤٧ : البقرة ، وأفرده فى غيرها ؛ لأنه اسم جنس لما عبد من دون الله.
(طالُوتُ) : هو الذى بعثه الله لقتال جالوت
الصفحه ٣٣٥ : النفس بفعل الله ، وهو صادر عن المحبة ؛ إذ كل ما يفعل المحبوب محبوب.
وعين الرضا عن كلّ عيب كليلة.
(ما
الصفحه ٣٤٧ :
عن النبى صلىاللهعليهوسلم ، فقال له : أبطأت عنى ، وقد اشتقتك. فقال : إنى أشوق إليك
ولكنى عبد
الصفحه ٣٩٣ : العاقل ينظر
ما يفعل الله به ؛ فيسلّم له أموره ، ويشكره على النعم ، ويتوب إليه من المعاصى ،
ويصبر للنقم