الصفحه ٢٣٠ : كُنْتُمْ
شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللهُ بِهذا) ـ لم يرد فى غيرها ، كما ورد ذكر النساء فى سور ، إلا
أن ما
الصفحه ٣٤٤ : ، فيكون فيه رد
المنجّمين وأهل الطبائع وسائر الطوائف المتخرّصة.
(مَوْبِقاً (٢))
: مهلكا ؛ وهو
اسم موضع
الصفحه ٥٣٣ :
والثانية
التنبيه لكل متزمل راقد بالليل ليتنبّه إلى ذكر الله ؛ لأن الاسم المشتق من الفعل
يشترك فيه
الصفحه ٦٧٠ : :
ليست بذا اسم فاعل. وقال الزمخشرى (٢) : يجوز أن يكون اسم فاعل ، نسب الفعل إليها مجازا وهو
لصاحبها حقيقة
الصفحه ١٩١ : عصفور : لازما.
(كذا) : لم ترد
فى القرآن إلا للإشارة ، نحو (١) : (أَهكَذا عَرْشُكِ).
(كُلٌّ) : اسم
الصفحه ٢٤٧ : بأنّ واسمها ، ولم يجئ بعدها فعل. واختلف
فيها ؛ فقيل : لا نافية لما تقدّم ، و (جَرَمَ) فعل معناه حقّ
الصفحه ٦٨٦ : ) : اسم ملازم للإضافة والإبهام ، فلا تنصرف ما لم تقع
بين ضدّين. ومن ثمّ جاز وصف المعرفة بها فى قوله
الصفحه ٢٢٩ : .
وقد يكون (١) للسورة اسم واحد وهو كثير ، وقد يكون لها اسمان فأكثر ،
من ذلك : الفاتحة ، وقد وقفت لها على
الصفحه ٥١٠ :
(مُقْتَدِراً (١))
: من أسماء
الله ، ومعناه من له القدرة والقوة والعظمة والكبرياء ؛ وإنما يوصف
الصفحه ١١٥ : ء الله. وإذا تحقّق العبد بهذا الاسم العظيم وأمثاله استفاد مقام
المراقبة ، وهو مقام شريف ، أصله علم وحال
الصفحه ٦٦٤ : يتزوّج ويولد له الولد ، ويمكث فى الأرض سبع
سنين ، ويدفن معه صلىاللهعليهوسلم.
وفى الصحيح أنه
ربعة
الصفحه ٤١١ : إلا من المعاندة فى المحسوس؟ فكيف يطلق اسم الخالق
على من لم يخلق جميع الناس؟ ولقد أنزل الله خمس آيات
الصفحه ١٠٢ :
الذى أفاء الله على رسوله من أهل القرى ، ويبقى الفقراء بلا شىء ، وذلك أنّ
رسول الله
الصفحه ١٧٧ :
قال السّهيلى
فى الرّوض الأنف : عن عائشة رضى الله عنها : قال لى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الصفحه ٣٩١ : هى نافية والفعل معلّق عنها ؛ والمعنى
على هذا : ألستم تدعون من دونه شيئا له بال ؛ فيصح أن يسمى شيئا