الصفحه ٥٥٤ : استفهاما على الزمان نحو متى نصر الله.
وشرطا نحو : [متى
أضع العمامة تعرفونى](٣).
(مَعَ) : اسم بدليل جرها
الصفحه ٢٧٤ : ذلك الزمخشرى (١) ، وقال : إنّ «ليكة» اسم لا يعرف.
(ما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ (٢)) : أى ما
الصفحه ١٩٥ :
أبو حيان بأن ذلك إنما صح فى «سلاسلا» ، لأنه اسم أصله التنوين. فرجع به
إلى أصله للتناسب.
قال ابن
الصفحه ٣٧٠ : ء. فقال نوح : يا رب ، ما هؤلاء؟ فقال الله له : انحتها وأظهر أسماءهم
عليها ، فنحتها وظهر له على كل لوح اسم
الصفحه ٣١٤ :
فإن قلت : لم
عبّر هنا بالاسم فرفع ؛ وقال فى المؤمن (١) : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً) ؛ فعبّر بالفعل
الصفحه ٥٥٠ :
الجواهر لا تزول بالأعراض ، كما أن الأرواح لا تعنّى بالأمراض ؛ فسبحان الله! كم
بين قوى وضعيف ، ودنىء وشريف
الصفحه ٥٢٣ :
بِمُصَيْطِرٍ).
(منتهى (٣))
: أى آخر.
والمعنى أنّ جميع العلوم تنتهى إلى الله ، ثم يقف العلماء عند [١٨٩ ب] ذلك
الصفحه ٦٥٩ : المعنى أنها تطلع ما فى القلوب من العقائد
والنيّات باطلاع الله إياها.
(عَنْ صَلاتِهِمْ
ساهُونَ (٢))
: هو
الصفحه ٧٧ : خصوصية له عليهالسلام ؛ لأنه كان يؤذى الله ورسوله.
فإن قيل :
السورة مكية وفتح مكة كان ثمانية من الهجرة
الصفحه ٢٤٣ : حينئذ تبرئة ،
وإنما يظهر نصبها إذا كان اسمها مضافا أو شبهه ، وإلا فيركّب معها ، نحو : لا إله
إلّا الله
الصفحه ٢٦٤ :
بجملة اسمية ، وعدل عن الفعلية لما فى ذلك من الدلالة على إثبات الثواب
واستقراره. وقيل الجواب محذوف
الصفحه ٣٨٥ : على أنها اسم كان ، ولو كانت ما مفعولة لكان اسمها مضمرا
يعود على ما وكانت الخيرة منصوبة على أنها خبر
الصفحه ٤٠٩ :
(مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا (١))
: المرقد يحتمل
أن يكون اسم مصدر ، أو اسم مكان ، قال أبىّ بن
الصفحه ٥٦٥ : .
(نعم (٣)) : هى الإبل والبقر والغنم خاصة ، وجمعه أنعام ، لا واحد
له من لفظه.
(نَفَقاً فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٥٥ :
وإعرابها
مبتدأ. وأخرج ابن أبى حاتم عن مجاهد ، قال : طوبى اسم الجنة بالحبشية. وأخرج أبو
الشيخ عن