الصفحه ٦٥٨ : تريدون أن تكرموه. أما سمعتم
قولى : والله يدعو إلى دار السلام. يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ؛ فلم تقاعستم
الصفحه ٤٩٥ : الله الملائكة يبشّرونه بقولهم : لا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى
كنتم توعدون.
يا محمدى ، هذه
الصفحه ٥٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان أبا لأمته ؛ لأن أمة الرسول فى حكم أولاده.
وأيضا فإن قريشا وأكثر
الصفحه ٦٥٤ :
الآدمىّ هو العالم الأكبر ، وجميع المخلوقات هو العالم الأصغر. وكيف لا وقد
جمع الله فيه ما تفرق فى كلّ
الصفحه ٢٦١ : كانت فى الجسد الأعظم فمن الذى أتى إلى النبى صلىاللهعليهوسلم ، أمن جهة روحه أو من جهة جسده؟ وإن كانت
الصفحه ١٧٣ : وأشهر. والمعنى صفة نور الله فى
وضوحه كصفة مشكاة فيها مصباح على أعظم ما يتصوره البشر من الإضاءة ؛ وإنما
الصفحه ٥٩٣ : وحم ون. وقيل : إن (ن) هنا يراد به الحوت. وزعموا أنه الحوت الأعظم الذى عليه
الأرضون السبع. وهذا لا يصحّ
الصفحه ٢٨ : وماله فهو شهيد.
وإذا فرّعنا
على القول الثانى فاختلف مع من يكون النهوض فى الفتن ؛ فقيل مع السواد الأعظم
الصفحه ١٩٨ : طلبوا من النبى صلىاللهعليهوسلم أن يأتيهم بالملائكة ، فأخبر الحق بأنهم لو رأوا أعظم
آية لقالوا : إنها
الصفحه ٣٦٦ :
__________________
(١) الفرقان : ٥٣
(٢) فى الكشاف (٢ ـ ١١٣) بعده : وهو بقدرته يفصل بينهما ويمنعهما التمازج ،
وهذا من أعظم
الصفحه ٥٩٩ : ذكر
الأصابع أبلغ ، لأنها أعظم من الأنامل ؛ ولذلك جمعها مع أنّ الذى يجعل فى الأذن
السبابة خاصة
الصفحه ٣٤٩ :
(مَنْ يَكْفُلُهُ (١))
: يعنى يربّيه
؛ لأنه كان لا يقبل ثدى امرأة ، فطلبوا له مرضعة ، فقالت أخته
الصفحه ٣٥٠ : بد على كل وجه من تأويل أو إضمار. ويختلف قوله مكانا
باختلاف تلك الوجوه ؛ فأما إن كان الوعد اسم مكان
الصفحه ٤٩٤ : ؛ وكلّ ذلك لا أصل له فى
صحة النقل.
(ملقين (٥))
: فى تعبيرهم
بهذه الجملة الاسمية إشارة إلى أنهم أهل
الصفحه ٢٧٣ : أهله.
(مَدْيَنَ (٢)) : اسم أرض قوم شعيب ، كانوا يبخسون الكيل والوزن ، فبعث
الله لهم شعيبا لينهاهم عن