الصفحه ٤٧٦ :
وسبب نزول هذه
الآية إبطاء جبريل بالوحى عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حتى قيل : إن محمدا قلاه
الصفحه ٦٥٠ : يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً). فما أحسنها من إضافة من محبّ لمحبوب ؛ مرة أضافهم إلى
الاسم العظيم ، ومرة
الصفحه ٢٨٦ : فنوح كان صفيّا ومحمد حبيبا ، ولإفراط المحبة فيه تكون
الغيرة عليه أعظم ، ولا أحد أعظم غيرة من الله
الصفحه ١٢٤ :
فليستكثر ما أمكنه من غير خروج إلى حدّ الملل أو الهذرمة (١) فى القراءة.
ونسيانه من
أعظم الذنوب
الصفحه ٦٠٣ :
ترفع الواسطة بينى وبين حبيبى ، فقيل لها فى سرّ : إنه دعواك ، حيث قلت : إنه من عند
الله.
كذلك
الصفحه ٣٧٣ : زعم أنّ محمدا يعلم الغيب فقد أعظم الفرية على الله.
فإن قلت : قد
أخبر بكثير من المغيّبات ، فوقعت على
الصفحه ٤١٠ : .
(ما عَلَّمْناهُ
الشِّعْرَ وَما يَنْبَغِي لَهُ (١))
: هذه الضمائر
راجعة لنبيّنا ومولانا محمد
الصفحه ٥٦٦ : ، ومنهم من يختمه اثنا عشر ألف بالليل ، واثنا عشر ألف بالنهار ؛ وأعظم من
ذلك أنّ الله سهّل حفظه عليهم ، حتى
الصفحه ٣٢٥ : الأرض. ويراد بما فى السموات الخلق
الذى يقال له الروح غير جبريل ، وهو أعظم المخلوقات المراد به فى قوله
الصفحه ٤٥٥ :
خير من اللهو ، وأنه أيضا خير من التجارة التى هى أعظم منه ؛ ولو عكس كل
واحد من الموضعين لم يحسن
الصفحه ٦٦٠ : إلى خبر أصحاب الكهف ؛ أى عسى
أن يؤتينى الله من الآيات والحجج ما هو أعظم فى الدلالة على نبوءتى من خبر
الصفحه ٣٧٨ : الله رؤية القلب من غير سؤال ، فلا يجوز فى الحكمة أن يعطيه رؤية البصر
بالسؤال ، وكأن رؤية القلب أعظم
الصفحه ٤٢١ : ؛ لأن هذه الكلمات توصل إلى ذلك ، فكأنها مفاتح له ، ولله سبحانه سبع خزائن
: خزانة المطر فى السما
الصفحه ٥٢٩ : شريكهم فى المعصية ؛ لأنه أكسبهم
إياها به ؛ فلا يدرى أى الحسرتين عليه أعظم : إذهابه عمره لغيره ، أو نظره
الصفحه ٦٣٤ : الله فى هذه الآية الرجال بالصفح عنهن وممازحتهنّ وخدمتهنّ بما
أمكن ، وله عليها [٢٠٨ ب] أعظم من ذلك