الصفحه ٦١٧ : كمر الطير ،
وكأشد الرجال حتى يجيء الرجل ولا يستطيع السير إلا زحفا. وقد صح أنّ له عقبات سبع
لا يجاوزها
الصفحه ٦٢٢ : المعرفة لا بد له من سلسلة الخوف معلّقة بعروة العدل ، وسلسلة من الرجاء فى
عروة الفضل ، وسلسلة من المحبة فى
الصفحه ٦٦١ :
من العلوم والأعمال الصالحات لما هو أرشد من خبر أصحاب الكهف وأقرب إلى
الله. وقيل : إن الإشارة إلى
الصفحه ٦٦٣ : الله إلى
السماء ، وله ثلاث وثلاثون سنة [٢١٣ ب]. ونؤمن بنزوله فى آخر الزمان ، ويقتل
الدجال.
وفى مسند
الصفحه ٦٦٧ :
فينبغى للسلطان
مع نوّابه أن يمنعوهم من الحضور فى المساجد وغيرها ، ولا يحلّ لأحد يؤمن بالله
واليوم
الصفحه ٦٨٠ : نصحه ، وأطللنا أملنا مع رؤيتنا لموت الأطفال والشبّان
؛ ولهذا بادر من فتح الله بصيرته ، فكان يصلّى الصبح
الصفحه ٦٨١ : الله جبريل عليهالسلام ليأخذه ويؤنسه ؛ وقال : يا يوسف ؛ لا تغتمّ ، إنهم
قطعوا حبل النّسب ، وأنا وصلت
الصفحه ٦٨٣ :
للحديث : يا عائشة ، استعيذى بالله من شرّ هذا الغاسق ؛ وأشار إليه. ووقوبه
على هذا كسوفه ؛ لأن وقب
الصفحه ٩ : له : لا تطيق ذلك ، ولكن سأتجلّى للجبل الذى هو
أقوى منك وأشد ، فإن استقر وأطاق الصّبر لرؤيتى ولهيبتى
الصفحه ١١ : .
(تَفْتِنِّي (٢))
؛ أى تؤثمنى.
وقائل هذه المقالة الجدّ بن قيس ؛ وكان من المنافقين لما دعا رسول الله
الصفحه ١٥ : رَحِيمٌ) ؛ لأن الأخذ هكذا أخفّ من غيره. وقد كان عمر ابن الخطاب
رضى الله عنه أشكل عليه معنى التخوف فى الآية
الصفحه ١٩ :
؛ فإن الواجب كان الإغضاء عن ذكره والترك له بالكلّيّة ، فعاتبهم على ثلاثة أشياء
؛ وهى تلقّيه بالألسنة
الصفحه ٢٢ : ارتدّوا على
أدبارهم فلا أراه يخلص منهم إلا همل النعم.
وروى الترمذى
عن كعب بن عجرة رضى الله عنه ، قال
الصفحه ٣٧ : النار.
(تَحَرَّوْا رَشَداً (١))
: أى قصدوا
الرشد. واختار ابن عطيّة أن يكون هذا ابتداء لكلام الله ، لا
الصفحه ٤١ : والموت على هذا استعارة.
(تُؤاخِذْنا (٣))
من المؤاخذة
بالذنب ، وقد كان يحقّ أن يؤاخذ الله بالنسيان ، وهو