الصفحه ٥٢٥ : اخترت رعّادا (١) لا يبقى من الرّعاد أحدا لا والدا ولا ولدا. فأمر الله
تعالى ملك الريح أن يرسل من الصّرصر
الصفحه ٥٢٨ : (٣) : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ).
(مُسْتَخْلَفِينَ (٤))
: يعنى فى
الإنفاق فى سبيل الله وطاعته.
روى أنها نزلت
فى
الصفحه ٥٤٢ : .
هذا يوسف لم
يرد تعبير إخوته ، والمؤمن الذى أطاع مولاه أفتراه يذكره بذنوبه؟ كلّا والله لا
يخزى الله
الصفحه ٥٤٩ :
ورضى الله عن
السيد الذى دخل على بعض الملوك فوجده مهموما ، فقال : مالك؟ فقال : رأيت ملك الموت
الصفحه ٥٥٢ :
والحرفية ترد
مصدرية إما زمانية ؛ نحو (١) : (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ) ؛ أى مدة
الصفحه ٥٥٥ : الصَّادِقِينَ). (وَارْكَعُوا مَعَ
الرَّاكِعِينَ). وأما نحو : إنّى معكم. إنّ الله مع الّذين اتقوا. وهو
معكم أين
الصفحه ٥٦٢ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى نصارى نجران ودعاهم إلى المباهلة ، ودعا بعلى
وفاطمة والحسن والحسين ، فلم
الصفحه ٥٧٢ :
أنا أخوك ؛ وموسى كان متحيّرا غريبا ، فقال الله له : إنى أنا ربك فاخلع
نعليك. كذلك العاصى إذا
الصفحه ٥٨٢ : الأولى : من نوعها وصفتها.
(النَّجْمُ
وَالشَّجَرُ (٢))
: قال ابن عباس
: هو النبات الذى لا ساق له
الصفحه ٥٨٧ : .
والآخر (٢) أن يستعاذ من خداعهن الناس ومن خبثهن.
والثالث أن
يستعاذ مما يصيبه الله من الشر عند نفثهن
الصفحه ٥٩٢ : . والمعنى أنّ الحرم لا تتعرض له
العرب بقتال ، ولا يمكّن الله أحدا من إهلاك أهله ؛ فقد كانت العرب تغير بعضها
الصفحه ٥٩٧ : .
وقال نوف
البكالى : صالح من العرب لما أهلك الله عادا عمرت ثمودا بعدها ، فبعث الله صالحا
غلاما شابّا
الصفحه ٦٠٤ :
الذى شكوت له؟ قال : قال لى (١) : (وَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٦٠٩ : قاصِفاً) ؛ وهذه الرياح تهبّ [٢٠٤ ا] فى البحر دون البر برحمة
الله ، إلا من أراد الله هلاكه بها. ورياح
الصفحه ٦١٠ : من الطين الحر ؛ وذلك أنّ
الله خلقه من طيّب ، وخبيث ، ومختلف اللون ، مرة ذكر فى خلقه هذا ومرة هذا