الصفحه ٣٨٤ : ؛ لأنها
أول ما خلق من الأرض ، [١٦٦ ا] ولأن فيها بيت الله. والمعنى أن الله أقام الحجة
على أهل القرى ببعث
الصفحه ٣٩٥ :
فإن قلت : قد
قال الله تعالى (١) : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٣٩٦ : .
(ما تَلَبَّثُوا بِها
إِلَّا يَسِيراً (٤))
: الضمير
للمدينة.
(ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا
الصفحه ٤٠٠ :
أَبَداً
(١))
: تكرير الآيات
القرآنية فى إذايته صلىاللهعليهوسلم إشارة لعظيم ذلك ؛ وإذا نهى الله
الصفحه ٤٠٢ : ؛ فلذلك بعث الله إليهم محمدا صلىاللهعليهوسلم ؛ فالقصد على هذا إثبات نبوءته.
(ما بَلَغُوا مِعْشارَ
ما
الصفحه ٤٣٩ : على
قومى فانتصر منى. وهذا ضعيف ؛ لأن قوم نوح مكروا به وأرادوا إهلاكه ، ومكر
الله بخروجهم من وجه الأرض
الصفحه ٤٥٢ : الكتاب والمجوس ؛ لأن الله تعالى قال فى المشركين : اقتلوا
المشركين حيث وجدتموهم. وقال فى أهل الكتاب : حتى
الصفحه ٤٥٨ :
تكفّل الله سبحانه بالرزق لعباده تعريفا بوداده ، ولم يكن ذلك واجبا عليه ؛ بل
أوجبه على نفسه إيجاب كرم
الصفحه ٤٥٩ : تناسب.
(ما أَحَلَّ اللهُ
لَكَ (١))
: الخطاب للنبى
صلىاللهعليهوسلم ، نهاه الله أن يطلب رضا أزواجه
الصفحه ٤٦١ :
والمعنى إن غار
ماؤكم الذى تشربون منه هل يأتيكم إله غير الله بماء معين.
واختلف هل وزنه
(١) فعيل
الصفحه ٤٦٣ : بعيد. وقيل داره ؛ وهذا
أرجح لأنه الحقيقة.
(من يَسْتَمِعِ
الْآنَ يَجِدْ لَهُ (٢))
: قد قدمنا أنّ
رمى
الصفحه ٤٧٤ :
(مرحمة (١)) : أى وصّى بعضهم بعضا برحمة المساكين وغيرهم. وقيل المرحمة كلّ ما يؤدّى
إلى رحمة الله
الصفحه ٤٧٨ : الأعمال يوم القيامة له لسان وكفّتان وعمود ، وتوزن فيه
الأعمال. والخفة والثقل متعلقة بأجسام ، إما صحف
الصفحه ٤٨٥ : المسجد. وقائل هذه المقالة حنّة ـ بالنون ـ امرأة عمران ، وهى
أم مريم.
(مُصَدِّقاً
بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ٤٩٧ : ، كلّها لمن قال : ربّنا الله ثم استقاموا.
فإن قلت : شرط
مع هذه الكلمة الاستقامة وأنى لنبلها؟
فالجواب