الصفحه ١٢٧ :
قال : ليس كذلك ؛ لأنّ هناك يجوز أن يأتى ببعض مراد الله ، ويعجز عن البعض.
أما إذا أراد أن يقرأه
الصفحه ١٣٢ : ، كما ترين الخمر على عقل السكران. والضمير راجع على من يكسب
السيئات ، يطمس الله بصائرهم حتى لا يعرفون
الصفحه ١٣٣ : التى استأثر الله بها ، ولم يطلع عليها خلقه ، وكانت اليهود قد قالت لقريش
: سلوه عن الروح فإن لم يجبكم
الصفحه ١٣٧ : العذاب ، وكانوا مهما نزل بهم أمر من الأمور المذكورة عاهدوا موسى على
أن يؤمنوا به إن كشفه الله عنهم ؛ فلما
الصفحه ١٩٦ : وغير شبيه ،
ولهذا لا يصح أن يقال (٥) إن الله كيف.
وكلما أخبر
الله بلفظ «كيف» عن نفسه فهو استخبار على
الصفحه ٢١٤ : عن الوحى فقال : الوحى ما يوحى الله إلى نبى من أنبيائه ، فيثبته فى قلبه ،
فيتكلم به ويكتبه ، وهو كلام
الصفحه ٢١٧ : ، وبالمهلكات إذا أراد الله أن يهلك قوما. ووكل ميكائيل بالقطر والنبات ،
ووكل ملك الموت بقبض الأنفس ؛ فإذا كان
الصفحه ٢٣٤ :
ومنه (١) : (يَوْمَ يَقُومُ
النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ). وقيل قيام الله عليه بأعماله (٢). ومنه
الصفحه ٢٣٩ : ؛
نحو : إنّ له أبا. كان له إخوة.
والملك ؛ نحو :
(لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٥ : رأيتموها ضامرة فاعلموا أنها من عند الله ، وإن رأيتموها مجوّفة بعد
بلعها لسحركم فليست هى من عند الله
الصفحه ٢٧٧ :
(وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
الصفحه ٢٩٢ : الملك.
(ما كانَ يُغْنِي
عَنْهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ (٢))
: جواب (لَمَّا). والمعنى أن ذلك لا يدفع
الصفحه ٣٠٢ : أبو بكر : التمسوا له اسما. فقال بعضهم : السّفر. وقال بعضهم :
المصحف ؛ فإن الحبشة يسمونه المصحف. وكان
الصفحه ٣٣٧ : الآية التى هى الليل ، والآية التى هى النهار ،
ومحو آية الليل على هذا كون الفجر لم يجعل له ضوء كضوء الشمس
الصفحه ٣٦٨ :
الثانى ـ أنّ
الدعاء بمعنى الاستغاثة والسؤال ، والمعنى لا يبالى الله بكم ، ولكن يرحمكم إذا
استغثتم