الصفحه ٦١٤ :
متعلّق له.
والجواب أنه
لما طلب موسى الحوت ذكر يوشع ما رأى منه ، وما اعتراه من نسيانه ، فدهش فطفق يسأل
الصفحه ٦١٦ :
يوسف ثلاث آيات من كتاب الله (١) : (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ
لَحافِظِينَ. كِراماً كاتِبِينَ. يَعْلَمُونَ
الصفحه ٦٢٠ : . والله أعلم.
(ضَنْكاً (٢))
؛ أى ضيقة.
والمعنى أن الله تعالى ضيّق عليه المعيشة ؛ وهكذا حال من أنعم الله
الصفحه ٦٢٥ :
حرف العين المهملة
(عاذ) : بالله
يعوذ ؛ أى استجار بالله ولجأ إليه ؛ ليدفع عنه ما يخاف. ويقال
الصفحه ٦٣٠ : نِساءِ
الْعالَمِينَ (١))
: هذا التفضيل
لمريم ما عدا خديجة وفاطمة رضى الله عنهما ، أو يكون على نسا
الصفحه ٦٣٢ : منّا إلا له مقام معلوم.
وأخرج أبو نعيم
فى تاريخ أصبهان ، من طريق عبيد ، عن مجاهد ، عن ابن عمر
الصفحه ٦٣٣ : له حدّ ومقدار ؛ فما معناه؟
والجواب أنّ
العرش لها كالخيمة ، فلا يلزم أن يكون العرش محتويا على جميعها
الصفحه ٦٤٩ : المغيرة لمّا حسده صلىاللهعليهوسلم ولم يدر ما يقول فيه ، وضاقت عليه الحيل عبس فى وجهه ،
وقال لما قال له
الصفحه ٦٥٣ : الأسنان ؛ فلما كبر وترعرع وصلح
للغذاء خلق له الأسنان ، وجعلها نوعين : بعضها محددة الأطراف ؛ وهى التى للقطع
الصفحه ٢٣ :
(إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْفَرِحِينَ) ؛ أى الأشرين. وأما الفرح بمعنى السرور فيما يجوز فليس
بمكروه
الصفحه ٢٩ : الله
خلال ذلك فتكون كالعهن ، ثم تصير هباء منبثّا.
(تَأْثِيمٌ (١))
: أى لغو
الكلام الساقط. والتأثيم
الصفحه ٤٥ : على النبى صلىاللهعليهوسلم وإباحة له أن يفعل ما شاء.
وقد اتفق
الباقون على أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦ : بى». والذى رأى (٢) جبريل على هيئته التى قد خلقه الله عليها ، قد سد
الأفق. وقيل الذى رأى (٣) ملكوت
الصفحه ٤٧ : والموافقة بالظاهر
لا بالباطن. وروى أنّ الكفار قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو عبدت آلهتنا لعبدنا
الصفحه ١٠٨ : عائد
على المؤمنين ؛ أى يذكرونهم ليكون تذكيرهم ووعظهم تقوى الله.
والثانى أن
المعنى ليس نهى المؤمنين عن