الصفحه ٢٧٩ :
(ما لَكُمْ إِذا قِيلَ
لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ (١))
: هذه الآية
عتاب لمن تخلّف عن غزوة
الصفحه ٢٨٢ :
فما أنت عليه حفيظ ، تحفظ أعماله ؛ بل حسابه وجزاؤه على الله. ((١)
إِنْ
عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلاغُ
الصفحه ٣١١ :
فالجواب أن
المراد بالشرك الرياء والكبر ؛ فالمعنى أمرت أن أعبد الله عبادة خالصة من الرياء ،
ولكن
الصفحه ٣٣١ :
(ما قَصَصْنا عَلَيْكَ
مِنْ قَبْلُ (١))
: الخطاب
لنبينا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم ، ذكر له
الصفحه ٣٤٥ : ءة الخضر ؛ لأن المعنى أنه لم يفعل ما فعل إلا بأمر من الله ووحيه.
(مَكَّنَّا لَهُ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٣ :
(مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً (١))
: من واقعة على
الشافع (٢) ، والمعنى لكن
الصفحه ٣٩٠ :
(مَنْ يَقُولُ آمَنَّا
بِاللهِ (١))
: نزلت فى قوم
كانوا مؤمنين بألسنتهم ، فإذا عذّبهم الكفار رجعوا
الصفحه ٤٠٤ : ؛ وإنما ذلك كقولك : لا يعاقب
الله عبدا ولا يثيبه إلا بحق.
والثانى ـ أن
المعنى لا يزاد فى عمر إنسان ولا
الصفحه ٤١٢ : عبدتم غيره؟ فالقصد بهذا التأويل التهديد. أو
أى شىء تظنون أنه هو حتى عبدتم غيره. والقصد بهذا تعظيم الله
الصفحه ٤١٦ : ؛ بمعنى
المشقة. وهذا من كلام أيوب لمّا سلّط الله عليه الشيطان ليفتنه ، وأهلك ماله وولده
، ووسوس فلبه
الصفحه ٤٢٢ :
(وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ (١))
: يحتمل أن
يكون من كلام الله تعالى استئنافا
الصفحه ٤٢٣ :
المؤذّنون يدخلون فى العموم. والدعوة من الله على أربعة أوجه : دعوة
الضيافة : ((١)
وَاللهُ
يَدْعُوا
الصفحه ٤٣٢ : .
(مَغْفِرَةً وَأَجْراً
عَظِيماً (٤))
: وعد يعمّ
جميع الصحابة رضوان الله عليهم ، وفى هذا تشريف لهم ؛ وكيف لا وقد
الصفحه ٤٤٣ : ومقهورين.
(ما لَكُمْ لا
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالرَّسُولُ (١))
: استفهام يراد
به الإنكار. ولا تؤمنون فى
الصفحه ٤٥١ : قبل نزول هذه الآية.
وبالجملة لما
أمر الله المسلمين بمعاداة الكفار ومقاتلتهم امتثلوا ذلك على ما كان