الصفحه ٥٧١ : ، وكذلك كتم الله بضاعة الإيمان فى قلب المؤمن ليكون له تقوية
للوصول إلى جنته ، حتى يرى المولى ؛ فلما سمع
الصفحه ٦٠٥ : ، وكانت للصابئين. وسمّى بها
فى الإسلام موضع الأذان. والمعنى لو لا دفاع الله لاستولى الكفّار عليها.
فإن
الصفحه ٦٠٨ : أنعم الله عليه بأنواع النعم ، ولم يعاتبه باشتغاله
لقوله : هذا من فضل ربّى. ويوسف أعطاه الله الملك ولم
الصفحه ٦٣٨ : الكسائى
عمل ـ بفعل ماض ، غير صالح ـ بالنصب. والضمير على هذا لابن نوح بلا إشكال ؛ لأن الله تعالى
لما أراد
الصفحه ٦٧٩ : الله العافية.
وإذا تأملنا
وجدنا أسباب سوء الخاتمة موجودة فينا ، وسأنبئك بأقلها ؛ وهى :
الإصرار على
الصفحه ٨ :
الغيب الذى انفرد الله به ، فهو كالكهانة وغيرها لما يرام به من الاطلاع
على الغيوب.
(تَنْقِمُونَ
الصفحه ٦٥ :
(حَسْبُنَا اللهُ (١))
: أى كافينا ،
وهى كلمة يدفع بها ما يخاف ويكره ؛ وهى التى قالها إبراهيم
الصفحه ٩١ :
(خَوْفاً وَطَمَعاً (١))
جمع الله الخوف
والطمع ، ليكون العبد خائفا راجيا ، كما قال تعالى
الصفحه ١٠١ :
ومن نطفة سعيدا ، ومن أخرى شقيا ؛ ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب
العالمين.
وأما قوله
تعالى
الصفحه ١٢٣ : والتّرمذي ـ وصحّحه ، من حديث عبد الله بن عمر ـ مرفوعا : لا يفقه من قرأ
القرآن فى أقل من ثلاث.
ويليه من ختم
الصفحه ١٦١ :
حين قالوا له (١) : (وَلَوْ لا رَهْطُكَ
لَرَجَمْناكَ) ـ بالحجارة ، أو بالسبّ ؛ فقال لهم : يا قوم
الصفحه ٢٠٨ :
إن ذلك سنة الله فى الكتب التى أنزلها على الرسل السابقة ، كما أجاب بمثل
ذلك عن قولهم
الصفحه ٢٦٨ :
(ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ (١))
: هذه
الصفحه ٢٧٢ : : المعروشات ما غرسه الناس
فى العمار (٢). وغير معروشات ما أنبته الله فى الجبال والبرارى.
(مَنْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ٢٧٦ : لم ينفعه ما كان عنده من الآيات.
(مَتِينٌ (٢))
: شديد ، وسمى
الله فعله بهم كيدا (٣) ؛ لأنه شبيه