الصفحه ٣٦٩ : الزمخشرى (١) : هذا من بديع التفاسير ؛ وهذا الاستثناء يحتمل أن يكون
متصلا فيكون من أتى الله مفعولا بقوله لا
الصفحه ٣٩٧ : منهن بعمل صالح يضاعف لها ثوابه ، لفضلهن
على الله ؛ كما أن من أتى منهن بعمل سيّئ يضاعف على البنا
الصفحه ٤٠٧ : .
وقيل المعنى ما
أنزل الله على قومه ملائكة رسلا كما قالت قريش (١) : (لَوْ لا أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مَلَكٌ
الصفحه ٤١٣ : ؛ وفيه إشارة إلى عدم الأمن من مكر الله ؛ ولذلك ورد الحديث : المؤمن بين
مخافتين : بين أجل قد مضى لا يدرى
الصفحه ٤١٨ : آدم حين قال الله لهم : إنى جاعل فى الأرض خليفة. حسبما تضمنته
قصته فى مواضع من القرآن.
وقيل : إن
الصفحه ٤١٩ : .
(مَثانِيَ (٢))
: جمع مثنى ؛
أى تثنّى فى القصص. ويحتمل أن يكون مشتقا من الثناء ؛ لأنه يثنى فيه على الله
الصفحه ٤٢٠ : تجىء فى جهة الله عزوجل إنما تجىء استعارة بمعنى اتساع قدرته ، وأنه المبتدع المخترع. ويشبه أن
يقال فيما
الصفحه ٤٣٠ :
لا يستجيب له وهى الأصنام ؛ فإنها لا تسمع ولا تعقل ؛ ولذلك وصفها بالغفلة
عن دعائهم ؛ لأنها لا
الصفحه ٤٤٥ :
يقوم مقامه بما هو أيسر فهو تسخّط بقضاء الطبيب ، وإذاية له ، وجناية عليه
، بحيث لو سمعه الطبيب كره
الصفحه ٤٤٧ : . فقال : رب ، زد أمتى ؛ فأنزل الله : ولسوف يعطيك ربّك فترضى.
فإن قلت : هلّا
أعطاهم بغير قرض ولا مجى
الصفحه ٤٧٥ : الله من طاعته فى جميع الأشياء
واتّقى الله. وعبّر بعضهم عن تصديقه بالحسنى بلا إله إلا الله ، أو بالمثوبة
الصفحه ٤٧٧ :
حرّفوا وبدّلوا. ويحتمل أن يكون المعنى ما أمروا فى القرآن إلا بعبادة الله
، فلأى شىء ينكرونه
الصفحه ٥٠٢ :
، وهما لغتان ، ومعناه التأخير. قيل هم الثلاثة الذين خلّفوا قبل أن يتوب الله
عليهم. وقيل : هم الذين بنوا
الصفحه ٥٣٦ : .
والمعنى أن جميع الكفار لم يكونوا منفكّين حتى تأتيهم البينة ، وتقوم عليهم الحجة
ببعث رسول الله
الصفحه ٥٦٣ : المأتم فتحت الكوّة ، ثم استخرجت الورقتين ؛ فإذا فيهما : محمد رسول الله
خاتم النبيين ، مولده بمكة