الصفحه ٥٤١ :
وأنت يا محمدى
أولى بمحبة الله لك ورحمته ، ونصرته ونفى الخوف عنه إن كنت محسنا ؛ قال تعالى
الصفحه ٥٤٦ :
وتزيينه بأساور من فضة. وإذا أتعب رجله بالمشى إلى الجماعة يكرمه بخمود
النار تحت قدميه ؛ فتقول له
الصفحه ٥٦٤ : ؛ وإلى متى تكون عاقبتهم.
فلم أزل أدفع
ذلك وأؤخره لأتبين وأتثبت ، حتى قدم عمر بن الخطاب رضى الله عنه
الصفحه ٦٠٠ : بينهما واجب عند مالك والشافعى رضى الله عنهما.
فإن قلت : لم
جىء فى الآية بلفظ يقتضى الإباحة ، وهو قوله
الصفحه ٦١٢ :
إنه الذى لا يأكل ولا يشرب لقوله : وهو يطعم ولا يطعم [٢٠٤ ب]. وقيل : إنه
الذى لا جوف له. والأول هو
الصفحه ٦٤٠ :
أصلحك الله يا محمد ؛ لم أذنت لهم فى التخلّف عن الخروج معك حتى يتبيّن لك
الذين صدقوا وتعلم
الصفحه ٢٠ :
أى البركة تكتسب وتنال بذكره. ويقال تبارك تقدّس ، أى تطهّر. ويقال تبارك
تعاظم ، وهو فعل مختص بالله
الصفحه ٢٥ : .
(تَلِينُ جُلُودُهُمْ (٢))
؛ أى تميل
وتطمئنّ إلى ذكر الله.
فإن قيل : كيف
يتعدّى تلين بإلى؟
فالجواب أنه
الصفحه ٣٠ :
(تَزْرَعُونَهُ (١))
المراد
بالزراعة هنا إنبات ما يزرع ، وتمام خلقته ؛ لأن ذلك مما انفرد الله به
الصفحه ٤٨ : أظهر
الأقوال ؛ لأن الله ذكر بعد هذا الطّور الذى كلم عليه موسى ، والبلد الذى بعث منه
محمدا
الصفحه ٥٧ : جَهَنَّمَ) ، ولكنهم أرادوا المخالطة فوصفهم بأنهم ما ضربوا لرسول
الله هذا المثل إلّا على وجه الجدل ، وهذا
الصفحه ٦٧ :
أمر الله نبيّه
صلىاللهعليهوسلم أن يدعو جميعهم إلى سماع تلاوة ما حرّم الله عليهم ،
وذكر فى آيات
الصفحه ٨٨ : الاحتياج.
وروى أن سبب
نزولها أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم [١١٧ ب] لما قسّم هذه القرى على المهاجرين دون
الصفحه ١١٢ :
حرف الراء المهملة
(رَبِّ) له أربعة معان : الإله. والسيّد. والمالك للشيء.
والمصلح للأمر. وكلّها
الصفحه ١٨٤ :
(كَيْدَهُنَ (١))
: قد قدمنا أن
الكيد من الخلق احتيال ، ومن الله مشيئته أمرا ينزل بالعبد من حيث لا