الصفحه ٢٦٧ :
من اليهود ستّا ، وأباح للنصارى اثنتين (١) ، فجعل الله لهذه الأمة الأربع ؛ لأنهم خير الأمم ؛
وخير
الصفحه ٣٠٧ : ومن جهر ، ومن استخفى وظهر ، يحفظونه من عقوبة الله إذا أذنب بدعائهم
واستغفارهم.
(مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣١٢ : على
أن واضع اللغة هو الله تعالى. وفيها دليل على أن حصول العلم عقيب لنظر عادىّ ،
وليس بعقلى ؛ إذ لو كان
الصفحه ٣٢١ : لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى). ولما قيل : أفمن يخلق كمن لا يخلق لم يكن الإنكار راجعا لنفى
المساواة ، فلم يبق
الصفحه ٣٢٦ : الدنيا ولا ينعم عليهم فى الآخرة ؛ فالنعم الدنيوية
والأخروية عامة للمؤمنين ؛ لأن الضر نعمة من الله عليه
الصفحه ٣٤٣ : مِنْ
عِلْمٍ (٤))
: الضمير عائد
على قولهم (٥) : (اتَّخَذَ اللهُ
وَلَداً).
(ما عَلَى الْأَرْضِ
زِينَةً
الصفحه ٣٨٣ :
((١)
وَالَّذِينَ
إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ).
اللهم اغفر
الصفحه ٣٨٧ : . وسمّى العبد عبدا لأنه محل
العصا ، ومسلكه العيوب ؛ ولما أضاف العبد إلى نفسه خاف أن يسلبه إبليس من الله
الصفحه ٤١٤ :
(ما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ (١))
: هذا حكاية
كلام الملائكة عليهمالسلام ؛ وتقديره
الصفحه ٤١٥ :
لتفرّق بين السجود لله والسجود لغيره ؛ أو لأنّ الملائكة كانوا سجودا
وطلبوا من الله ليلة الإسرا
الصفحه ٤٢٧ :
(ما كُنَّا لَهُ
مُقْرِنِينَ (١))
: أى مطيقين
وغالبين.
(ما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ (٢))
: معنى
الصفحه ٤٣٧ : دليل على أن السنن بوحى من
الله ؛ ويشهد لهذا الرجل الذى سأله وقد تناثر رأسه من القمل.
(ما أَوْحى
الصفحه ٤٧٢ : ، حيث تجازى كلّ
نفس بأعمالها.
(ما لَهُ
مِنْ قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ (٣))
: الضمير
للإنسان ؛ ولما كان دفع
الصفحه ٤٨٢ : اضطراب.
(منون (١)) :
له معنيان : الموت والدهر. ومنه قول قريش فى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٤ : : إنّ بضاعتهم كانت عروضا ، فلذلك قالوا هذا حياء
منه ، وطلبوا منه الصدقة ، ودعوا له ، وقالوا : إن الله