الصفحه ٤٦٥ : ؛ لأنها مدت.
(مَهَّدْتُ لَهُ
تَمْهِيداً (٢))
: الضمير يعود
على الوليد بن المغيرة ، ومعناها بسطت له فى
الصفحه ٤٨٠ : .
وقال بعضهم :
رأيت سفيان الثورى بعد موته فى المنام ، فقلت له : ما فعل الله بك؟ فقال : أوقفنى
بين يديه
الصفحه ٥٠٣ :
والوجه الثانى
أن يكون كلامين ، فيوقف على اركبوا فيها ، ويكون بسم الله فى موضع خبر ، ومجراها
الصفحه ٥٧٤ : ،
وإن لم يكن ببعد.
(نفد البحر (٣)) : فنى. ومعنى الآية : لو كتب علم الله بمداد البحر
لنفد البحر ولم
الصفحه ٦٣١ :
يخدمه ويزكّيه ليكون شاهدا له على الحقيقة ؛ قال تعالى (١) : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٣٩ :
يعاقبه فى الدنيا بأنواع الأمراض والأسقام حتى فى قطع شسع نعله إن لم يتب ،
حتى يلقى الله ولا ذنب
الصفحه ٦٧٤ :
وفى البرهان (١) : عسى ولعل من الله واجبتان. وإن كانتا رجاء وطمعا فى
كلام المخلوقين ؛ لأن الخلق هم
الصفحه ٧ :
فالجواب : إنما
نهى عن تمنّى لقائهم مع العدد القليل ؛ ولذلك قال صلىاللهعليهوسلم : وسلوا الله
الصفحه ١٦ : بحرّها ؛ فقيل : إن
ذلك كرامة الله لهم ، وخرق عادة. وقيل : كان باب الكهف شماليا يستقبل بنات نعش ،
فلذلك لا
الصفحه ٣١ : للكواكب تأثيرا فى المطر ، وأما مراعاة العوائد التى
أجراها الله تعالى فلا بأس به ؛ كقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦ :
إذا حصلته ؛ ولذلك عبّر بعضهم عنها بأنها التى عقلت عن الله. وروى أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠ : إغماض أو مسامحة ، فلا تؤدوا فى حق
الله ما لا ترضون مثله من غرمائكم. ويقال تغمضوا فيه ؛ أى ترخصوا فيه
الصفحه ١٢١ : (١))
؛ أى سواكن.
ومعناه لو أراد الله أن يسكن الرياح ، أو تهديد بإسكانه.
(رَهْواً (٢))
؛ أى ساكنا على
هيئته
الصفحه ١٧٦ :
الخامس : أنه
التوحيد.
السادس : أنه
الشفاعة.
السابع : أنه
نور وضعه الله فى قلبه.
والصحيح أن
الصفحه ٢١٣ : الجوينى (٣) : كلام الله المنزّل قسمان :
قسم قال الله
لجبريل : قل للنبىّ الذى أنت مرسل إليه : إن الله