الصفحه ٩٤ : .
وفى الترمذى
أنه كان أعبد البشر ؛ ولهذا لما قال : يا رب ، كن لسليمان كما كنت لى. فقال له :
قل لسليمان
الصفحه ٢٨٠ : (٣) : والله لأستغفرنّ لك ما لم أنه عنك ، فكان يستغفر له [١٤٩
ا] حتى نزلت هذه الآية.
وقيل : إن رسول
الله
الصفحه ٢٨١ : الله صلىاللهعليهوسلم قد صدقوا ولم يعتذروا بالكذب ، فنفعهم الله بذلك.
ويحتمل أن يكون أعم من صدق
الصفحه ٣١٥ :
إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) ، فالمقام مقام خوف ، ولو ثبتت عصمتهم فهم أولى الناس
بالخوف ممن اصطفاهم
الصفحه ٣٢٤ :
ففي ذلك اعتراف بأن الله أنزله ؛ وأساطير الأولين هو خبر ابتداء مضمر ،
تقديره : هو أساطير الأولين
الصفحه ٣٥٥ :
فإن قلت : قد
وصفه الله بالصبر فى قوله تعالى (١) : (إِنَّا وَجَدْناهُ
صابِراً) ، وقرنه بنون العظمة
الصفحه ٣٥٨ :
والآخر الانقياد لما يجرى الله على المخلوقات من أفعاله وتدبيره شاءوا أو
أبوا.
(مَنْ يُهِنِ اللهُ
الصفحه ٣٦٣ :
فإن قلت : كيف
يصح أن يقال الله نور السموات والأرض ، فأخبر أنه هو النور ، ثم أضاف النور إليه
فى
الصفحه ٣٧٧ :
فوجد الرسالة : يا موسى إنى أنا الله. والسفر ببنى إسرائيل لما قال (١) : (أَنْ أَسْرِ
بِعِبادِي
الصفحه ٣٨٠ :
وإن قدر على رفعها هو فهى له ؛ فوضع العصا على الأرض ، فجهد شعيب على رفعها
فلم يقدر البتّة
الصفحه ٣٨٦ : بأنك زينت
بهذه المرأة وهى حامل منك. فأشار إليها وقامت ، وأوقع الله الرعب فى قلبها ، وحوّل
لسانها من
الصفحه ٣٩٤ :
قال : يا ربّ ، يسبوننى ويبغضوننى. فقال الله له : سأجعل لموتهم أسبابا من
مرض وغرق ، وحرق وقتل
الصفحه ٤٢٦ :
أحدهما ـ تعداد
النعمة عليه صلىاللهعليهوسلم ، بأن علّمه الله ما لم يكن يعلم.
والآخر احتجاج
الصفحه ٤٤٤ : تكفّل بجمعه علماء أجلة كالغزالى وابن عطاء الله
والقشيرى وغيرهم ، جزاهم الله عنّا ما هو أهله.
فإن قلت
الصفحه ٤٤٩ :
وإن لم يكتبها الله عليهم ؛ لأن من دخل فى شىء من النوافل وجب عليه إتمامه
؛ ولهذا أشار