الصفحه ١٤٩ :
وأبى قابيل. وقال : إن أختى أحسن ، وكانت ولدت معه.
فقال آدم : يا
بنى ، لا تخالف أمر الله. فقال
الصفحه ١٦٨ :
آثار مدينة يقال لها مدينة دقينوس (١). والله أعلم.
ومما يبعد ذلك
ما روى أن معاوية مرّ عليهم
الصفحه ٢١٢ :
يريد ـ والله أعلم : إنا أسمعنا الملك وألهمناه إياه (١) ، وأنزلناه بما سمع ، فيكون الملك منتقلا به
الصفحه ٢٨٤ : ؛ كقوله (٢) : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ). وقيل غير ذلك ، وهو بعيد.
(مَثَلُ
الصفحه ٣٩٩ : . وأنت رسول الله؟ فقال : إن
الشيطان يجرى من ابن آدم مجرى الدم ، فأبدى الله زواجها منه ؛ وبهذا كانت تفخر
الصفحه ٤٥٠ : عنه ؛ ولفظ الآية مع ذلك عامّ فى أوامره ونواهيه صلىاللهعليهوسلم ؛ ولذلك استدل بها عبد الله بن مسعود
الصفحه ٤٥٦ :
فى الحج : فإن
خير الزّاد التقوى. وقال فى الجمعة : قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة
الصفحه ٤٥٧ :
والصحيح أنها
على العموم ، وأنّ من يتّق الله فى أفعاله وأقواله يجعل له مخرجا ، فيدخل فى ذلك
الطلاق
الصفحه ٤٨٤ : أنواع : مأمورات ، ومنهيات ، ومباحات. فأما المأمورات فالإخلاص فيها عبارة عن خلوص النية لوجه
الله ، بحيث
الصفحه ٤٨٦ : .
(متوكلين (٣))
: التوكل هو
الاعتماد على الله فى تحصيل المنافع أو حفظها بعد حصولها ، وفى رفع المضرّات
ورفعها
الصفحه ٥١٨ :
وكذلك بيت
المقدس لما خرّبه بخت نصّر استغاث بالله ، فأراه الله نبينا صلىاللهعليهوسلم ليلة
الصفحه ٥٦١ : إله غيرى. وقيل بالعكس.
والمعنى أخذه
الله وعاقبة على كلمته الآخرة وكلمته الأولى.
وروى أنه لما
ادّعى
الصفحه ٦٠٢ :
(صَدَفَ عَنْها (١))
؛ أى أعرض عن
آيات الله.
(صَغارٌ (٢))
: أشد الضر ،
وهو الذل.
(صَدِيدٍ
الصفحه ٦٧٧ :
يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) : جمع ظلة ، وهو ما علاك من فوق ، فإن كان
الصفحه ٦٧٨ :
هذا رسول الله سيد الأوّلين والآخرين يقول : يا بنى عبد المطلب ، لا أملك
لكم من الله شيئا. يا فاطمة