الصفحه ١٧١ : أخذتموهم أسارى.
(كَلِمَةَ التَّقْوى (١))
: هى لا إله
إلا الله عند الجمهور ؛ للحديث. وقيل : «لا
إله إلا
الصفحه ٢٧١ : ؛ ومعناه أن الله فرج له السموات والأرض حتى رأى ببصره الملك الأعلى
والأسفل ؛ وهذا يفتقر لصحة نقل.
وقيل
الصفحه ٤٠٣ : اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ (١))
: الفتح فى هذه
الآية : عبارة عن العطاء ، والإمساك عبارة عن المنع
الصفحه ٥١٩ :
لما رجع إلى الله ردّ الله عليه ملكه. وموسى لما رجع إلى الله ردّ الله
عليه عصاه ؛ فقال له : خذها
الصفحه ٥٣٠ :
فإن قلت : من
أين يعرف أن المؤمن يحبّ الله أكثر من الكافر ، والكافر يقتل نفسه لمعبوده ،
والمؤمن لا
الصفحه ١٥٩ : العرش ، فقالت
الملائكة : هذا صوت ضعيف ، من موضع غربة فأغثه. فقال الله تعالى : قد أجبتكم فيه.
قال تعالى
الصفحه ٢٢٣ :
عليه وسلم : خلق الله السموات والأرض يوم الأحد ، والجبال يوم الاثنين ،
والدوابّ يوم الثلاثا
الصفحه ٣٣٢ : اللهِ). والحديث : ما ازداد رجل بالعفو إلا عزّا. وفى حديث :
فيقوم العافون عن الناس. والتحريض على العفو لا
الصفحه ٣٣٣ :
يُسْراً). وغفران الذنوب وإعظام الأجور ؛ لقوله تعالى (١) : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
يُكَفِّرْ عَنْهُ
الصفحه ٣٧٦ : ب]. والمعنى إن زلتم عن طريق الرشاد ، وأضلّكم الله عن رؤية
السداد فلا يضرنى ذلك (٢)
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما
الصفحه ٣٩٢ :
عند الله ، وما آتيتم من الصدقات فهو الذى يزكو عند الله وينفعكم به. وقيل
المراد أن يهب الرجل أو
الصفحه ٤٤٨ :
(مَنْ يَنْصُرُهُ
وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ (١))
: يعنى أنّ
الله أنزل الحديد ليعمل منه السلاح لقتال
الصفحه ٤٩٩ :
تنبيه
جميع الرسل
جاءت [١٨٥ ب] بهذه الكلمة المشرفة دون سائر الطاعات ؛ وأول من شهد بها الله
الصفحه ٦٢٨ :
(عَهِدْنا إِلى
إِبْراهِيمَ (١))
: العهد له
معان : بمعنى اليقين (٢) : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِ
اللهِ
الصفحه ١٠٧ :
قال مجاهد : لم يتوعّر قط على النحل طريق. أو حالا من النحل ؛ أى منقادة
لما أمرها الله به