الصفحه ٢٤٨ : (١) : (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ
بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ). ((٢)
لكِنِ
الرَّسُولُ). ((٣)
لكِنِ
الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٥٩٥ :
معهم. إنى أنا الله.
والمجرورة بلدن
، نحو : من لدنّى عذرا. أو من أو عن ؛ نحو : ما أغنى عنى. وألقيت
الصفحه ٦٨٢ : الأبلغ لقصد التأكيد.
(غَوْلٌ (٥))
، بفتح الغين :
اسم عام فى الأذى والضرّ. ومنه يقال : غاله وأغاله ، إذا
الصفحه ٦٨٤ : الاسم.
(غُفْرانَكَ (٣))
: مصدر ،
والعامل فيه مضمر ، ونصب على المصدرية ؛ تقديره : اغفر غفرانك. وقيل على
الصفحه ٦٨٥ : قدمنا أنها اسم جنس.
(غُصَّةٍ (٢))
: أى يختنق به
آكله. وقيل : هو شوك من نار يعترض فى حلوق أهل النار
الصفحه ٨٠ : تستأنف ، فيدخل على الاسمية والفعلية
المضارعة والماضية ؛ نحو (٢) : (حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ) بالرفع
الصفحه ١٣٩ :
(رُحم (١)) : جمع رحم ، وهو فرج المرأة ، ويستعمل أيضا فى القرابة.
(رُوَيْداً) : اسم لا يتكلم به
الصفحه ١٩٣ : وكِلْتَا) : اسمان مفردان لفظا مثنّيان معنى مضافان أبدا لفظا
ومعنى إلى كلمة واحدة معرّفة دالة على اثنين. قال
الصفحه ٢٥٩ : ينصب الاسم ويرفع الخبر ، معناه التمنى. وقال
التنوخى : إنها تفيد تأكيده.
(لَيْسَ) : فعل جامد ؛ ومن ثمّ
الصفحه ٥٩٦ :
وتنوين الفواصل
الذى يسمى فى غير القرآن الترنّم ، بدلا من حرف الإطلاق ؛ ويكون فى الاسم والفعل
الصفحه ٣٩٨ : فماتوا صغارا فليسوا من الرجال.
(ما مَلَكَتْ
يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ (٢))
: فى هذه الآية
الصفحه ٤٤٦ :
من غير تفضيل ؛ فمن قضى عليه بالمعصية أو الكفر ـ والعياذ بالله ـ فالواجب
عليه أن يلاحظ جهة المعصية
الصفحه ٣٢ :
فقال صلىاللهعليهوسلم : ما أراك إلّا قد حرمت عليه. فقالت : يا رسول الله ؛
لا تفعل فإنى وحيدة
الصفحه ٣٨٢ :
ونجّيناهما وقومهما. وكتبنا له فى الألواح من كل شىء. قد أوتيت سؤلك يا
موسى. قد أجيبت دعوتكما
الصفحه ٣٧٤ :
إلا ما علمنى الله ، اقرءوا إن شئتم (١) : (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً