الصفحه ٣٨٨ : (١) : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ).
وسمع نصرانى
امرأة تقول لزوجها : أنا ومالى لك ما لم تشرك
الصفحه ٤٩٣ : وتتباين فى المنظر. وهذه الأحوال موجودة بالاعتبار فى أنواع
الثمرات. وأمر الله بالنظر إلى أول ما يخرج ضعيفا
الصفحه ٥٩٤ :
(نِحْلَةً (١))
؛ أى عطية منكم
لهن ، أو عطية من الله. وقيل معنى نحلة شرعة وديانة ؛ وانتصابه على
الصفحه ٦٠١ : من صلاة إلا وقيل فيها
وسطى.
(صَفْوانٍ (١))
: حجر كبير
أملس. وهو اسم واحد معناه جمع ، واحدتها صفوانة
الصفحه ٦٤٢ :
(عالِيَها سافِلَها (١))
: الضمائر
لمدائن قوم لوط ، واسمها سدوم (٢). يقال : أحور من قطاة سدوم
الصفحه ٦٧٥ :
فى إعرابها حينئذ أنها فعل ناقص عامل عمل كان ، فالمرفوع اسمها وما بعده
الخبر. وقيل متعدّ بمنزلة
الصفحه ١٩٠ : ) : اسم مركب من كاف التشبيه وأىّ المنونة للتكثير فى
العدد ؛ نحو (٦) : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ
الصفحه ٢٥١ : ، وجملة اسمية بالفاء أو
بإذا الفجائية ؛ نحو (٢) : (فَلَمَّا نَجَّاهُمْ
إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ
الصفحه ٥٠١ : اسم مفعول ، ومن قرأه بالكسر فهو اسم فاعل. وصحّ معنى
القراءتين ، لأنّ الملائكة المنزلين ردف بعضهم بعضا
الصفحه ٤٩ : . ومن ثم قيل إنه اسم فعل.
حرف التّاء المثلثة
(ثَقِفْتُمُوهُمْ (١))
: ظفرتم بهم.
(ثَقُلَتْ فِي
الصفحه ٧٣ : أو خللا
رجع بصرك ولم تر شيئا من ذلك ؛ فكأنه ناس لاه لم يحصل له ما طلب من رؤبة الشقاق
والخلل. وهو مع
الصفحه ١٦٩ :
انجذب إليه ، وظهر وصفه عليه. وأعمل اسم الفاعل ، وهو بمعنى المضى ؛ لأنه
حكاية حال.
(كَمِثْلِهِ
الصفحه ١٩٤ : ). وقولهم : انته عن ترك الإيمان بالتصوير فى أىّ صورة ما
شاء الله ، وبالبعث ؛ وعن العجلة بالقرآن تعسّف ؛ إذ
الصفحه ٢٠٢ : فى رمضان
__________________
(١) الدخان : ٣
(٢) الاسراء : ١٠٦
(٣) ابن أبى المجالد اسمه محمد
الصفحه ٢٤٤ : القرآن.
خامسها ـ أن
تكون على غير ذلك ؛ فإن كان ما بعدها جملة اسمية صدرها معرفة أو نكرة ولم تعمل
فيها