الصفحه ٦٢٩ : الْمَوْلُودِ
لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ (٥))
: فى هذه
النفقة والكسوة قولان :
أحدهما
الصفحه ٦٤٩ : القرآن شعر؟ ما هو بشعر. أقول كاهن؟ ما هو
بكاهن. أقول سحر ؛ وإنه قول البشر غير منزل من عند الله
الصفحه ٦٦٥ : أعمال المنافقين بالسراب يحسبه
الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا. ومثّل أهل الكتاب بالحمار ، فى قوله
الصفحه ٦٨٤ : عندهم لم يموتوا ولم يقتلوا. وهذا قول
من لا يؤمن بالقدر والأجل المحتوم ؛ ويقرب منه مذهب المعتزلة فى القول
الصفحه ٦٨٥ : وتأخير ، تقديره الذى أخرج المرعى أحوى ، فجعله غثاء.
وفى هذا القول تكلّف.
(غرفات (١)) : جمع غرفة. وقد
الصفحه ١٢ : تكذيبا ، فزادت خسارتكم.
وأخرج ابن أبى
حاتم عن سعيد بن جبير فى قوله (٦) : (وَلِيُتَبِّرُوا ما
عَلَوْا
الصفحه ١٣ : الكلام تعليلا لما قبله من قوله : علمنى ربى. أو يكون استئنافا.
(تَبْتَئِسْ) : تحزن ؛ وهو من البؤس
الصفحه ٢٨ :
وحجتهم هذه الآية ، فإذا فرّعنا على القول الأول فإن دخل داخل على من اعتزل
الفريقين منزله يريد نفسه
الصفحه ٣٠ :
لهذا زارع. ومنه قوله : يعجب الزرّاع.
(تَفَكَّهُونَ (٢))
، أى تطرحون
الفاكهة ، وهى المسرّة ، يقال
الصفحه ٣١ : . وإعراب (أَنَّكُمْ) على هذا القول مفعول بتجعلون على حذف مضاف ، تقديره
تجعلون رزقكم حاصلا من أجل أنكم
الصفحه ٣٦ : لكم لا ترجون أن يوقّركم الله فى دار
ثوابه. قال ذلك الزمخشري (٣). وقوله : (لِلَّهِ) على هذا بيان للموقر
الصفحه ٤٠ :
(تَنْهَرْ (١))
: من الانتهار
والزجر ؛ فالنهى عنه أمر بالقول الحسن والدعاء للسائل ، كما قال : فقل
الصفحه ٤٧ : والصدق ؛ ومنه قوله (٢) : (أَفَبِهذَا
الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ). معناه متهاونون. وأصله لين الجانب
الصفحه ٥٣ : (٢) : (وَأَزْلَفْنا ثَمَّ
الْآخَرِينَ). وهو ظرف لا يتصرف ، فلذلك غلط من أعربه مفعولا لرأيت
فى قوله (٣) : (وَإِذا
الصفحه ٥٦ : ، الواحدة جارية ، ومنه قوله (٦) : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ) ، يعنى سفينة