الصفحه ٤٥ : ؛ لقوله : (وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ). ويحتمل أن يريد تسليم بعضهم على بعض ، أو قول الملائكة
لهم سلام
الصفحه ٤٦ :
(تمارونه) (١) ؛ أى تجادلونه. والضمير عائد على قريش لمّا كذبته صلىاللهعليهوسلم فى قوله : «أسرى
الصفحه ٨٤ : لم يكفّر الذين عبدوا العجل.
(خالفين (١)) : متخلّفين عن القوم الذاهبين إلى الجهاد. وأما قوله
تعالى
الصفحه ١٠٥ : . وذكّيت النار : أتممت إشعالها. وقوله : (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ) ؛ أى أدركتم ذبحه على التمام. قيل : إنه
الصفحه ١٠٦ : : سبعون باعا كل باع كما بين مكّة والمدينة. ولله در الحسن
البصرى فى قوله : الله أعلم بأىّ ذراع هى ، فإن
الصفحه ١٠٧ : (١) : (وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ ...) إلى قوله تعالى : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ
داوُدَ
الصفحه ١١٥ : الله خير من صيام شهر وقيامه». وأما قوله صلىاللهعليهوسلم فى انتظار الصلاة : «فذلكم
الرّباط» ـ فهو
الصفحه ١٦٣ : المكذّب ، مثل قوله تعالى (١) : (فَكَفَرُوا
وَتَوَلَّوْا). وبمعنى الزرع ، وهو قوله تعالى (٢) : (أَعْجَبَ
الصفحه ٢٣٣ : ءِ (١))
: هذا بدل من
قوله : لذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل (٢) ، ليبين أن المراد بذلك (الْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٢٥٨ : ). وفيه نظر لما تقدّم من الآيات. وكذا قوله (٦) : (لَوْ لا أَنْ رَأى
بُرْهانَ رَبِّهِ) : «لو (لا) فيه
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوسلم ، فنفى عنه ما نسبه المشركون له من الجنون.
ويحتمل أن يكون
قوله : (ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ
جِنَّةٍ
الصفحه ٢٨٦ : على هذه الكلمة.
فإن قلت : ما
الفرق بين هذا وبين قوله لنبينا محمد صلىاللهعليهوسلم : ((١)
فَلا
الصفحه ٢٩٥ :
كتابا ، ومبينا
فى قوله (١) : (حم. وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ).
وقرآنا وكريما
فى قوله (٢) : (إِنَّهُ
الصفحه ٢٩٨ : منه يصدق بعضها بعضا ، وهى قرائن. وعلى القولين
هو بلا همز ونونه أصلية.
وقال الزجاج :
هذا القول سهو
الصفحه ٣٠٤ : الإنسان أن يحل به ما حل بمن قبله إذا فعل مثل فعله.
(مَنْ أَسَرَّ
الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ